الصفحه ١٤٣ : متعددا بل هو وحده لا شريك له ، إله جميع الكائنات
وسائر الموجودات ، ثم قال تعالى متوعدا لهم ومتهددا
الصفحه ١٦١ : منها (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى حَتَّى تَعْلَمُوا ما
الصفحه ١٦٦ : عزوجل لما فيها من سخطه» فقال عمر : انا أكفيك يا رسول الله ،
قال «لا» قال ابن وهب : وبعضهم يزيد على بعض
الصفحه ١٧٤ : صاحبي ضربا بالدرة ، أقتلت في الحرم وسفهت في الحكم. قال : ثم أقبل علي ،
فقلت : يا أمير المؤمنين ، لا أحل
الصفحه ١٧٨ : هريرة سأل ابن عمر ، فقال : إن البحر قد قذف حيتانا كثيرة
ميتة ، أفنأكلها؟ فقال : لا تأكلوها ، فلما رجع
الصفحه ٢٠١ : الامتنان واقعا يوم القيامة ، وعبر عنه بصيغة الماضي دلالة على وقوعه لا
محالة ، وهذا من أسرار الغيوب التي
الصفحه ٢٠٦ :
الآيات وتنتهوا عن تنقير المسائل؟ ما أخوفني عليكم أن تعاقبوا في سبب نزول هذه
الآية؟ فقال له شمعون : لا
الصفحه ٢١٢ : (ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) أي هذا الفوز الكبير الذي لا أعظم منه ، كما قال تعالى : (لِمِثْلِ هذا
الصفحه ٢١٥ : على تكذيبهم بالحق ، بأنه لا
بد أن يأتيهم خبر ما هم فيه من التكذيب ، وليجدن غبه وليذوقن وباله.
ثم قال
الصفحه ٢٢٢ : الدنيا ثم لا معاد بعدها ، ولهذا
قال وما نحن بمبعوثين ثم قال (وَلَوْ تَرى إِذْ
وُقِفُوا عَلى رَبِّهِمْ) أي
الصفحه ٢٣٨ : الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ (٦١) ثُمَّ رُدُّوا إِلَى
اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ
الصفحه ٢٧٢ : حَبًّا فَمِنْهُ
يَأْكُلُونَ) إلى قوله (وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ
وَمِمَّا لا يَعْلَمُونَ) [يس : ٣٣ ـ ٣٦]
وقوله
الصفحه ٢٧٤ : مُتَشابِهٍ انْظُرُوا إِلى ثَمَرِهِ إِذا
أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذلِكُمْ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢٨٧ : جرير من
هذا ، أن المراد بشياطين الإنس ، عند عكرمة والسدي ، الشياطين من الجن الذين يضلون
الناس ، لا أن
الصفحه ٢٩٤ : : [أحدها]
أن اليهود لا يرون إباحة الميتة حتى يجادلوا [الثاني] أن الآية من الأنعام وهي
مكية [الثالث] أن هذا