الصفحه ٣٠٠ :
القيامة ، فيقال
هذه غدرة فلان بن فلان» (١) والحكمة في هذا أنه لما كان الغدر خفيا لا يطلع عليه
الصفحه ٣٠٩ : في الآية : كل شيء يجعلونه لله من ذبح يذبحونه لا يأكلونه أبدا حتى
يذكروا معه أسماء الآلهة وما كان
الصفحه ٣٢٠ :
عليهم ، لا كما
زعموا من أن إسرائيل هو الذي حرمه على نفسه ، والله أعلم.
وقال عبد الله بن
عباس
الصفحه ٣٣٧ :
فيقال لها : من مكانك فاطلعي فطلعت على الناس من مغربها ، ثم تلا عبد الله هذه
الآية (لا يَنْفَعُ نَفْساً
الصفحه ٣٤٨ : حَرَجٌ مِنْهُ) قال مجاهد وقتادة والسدي : شك منه (٢) ، وقيل : لا تتحرج به في إبلاغه والإنذار به (فَاصْبِرْ
الصفحه ٣٤٩ :
الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَما
هُمْ بِمُعْجِزِينَ أَوْ
الصفحه ٣٥٢ : آدم المخلوق من السلالة ، وذريته
مخلوقون من نطفة ، وصح هذا لأن المراد من خلقنا الإنسان الجنس لا معينا
الصفحه ٣٥٣ :
منعك مضمن معنى
فعل آخر ، تقديره ما أحرجك وألزمك واضطرك أن لا تسجد إذ أمرتك ونحو هذا ، وهذا
القول
الصفحه ٣٥٥ : (٢) ، وقال سعيد بن أبي عروبة : عن قتادة ، أتاهم من بين
أيديهم فأخبرهم أنه لا بعث ولا جنة ولا نار ، ومن خلفهم
الصفحه ٣٦٦ : آدم وعاء شرا من بطنه حسب ابن آدم أكلات
يقمن صلبه فإن كان فاعلا لا محالة ، فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث
الصفحه ٣٦٩ : (إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى
اللهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ مَتاعٌ فِي الدُّنْيا ثُمَّ إِلَيْنا
الصفحه ٣٨٩ : لا ولكني قد حدثت عنه فقال
الحضرمي وما شأنه يا أمير المؤمنين؟ قال فيه قبر هود عليهالسلام رواه ابن
الصفحه ٣٩٠ :
(أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ
جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ) أي لا
الصفحه ٣٩١ : وَاشْهَدُوا أَنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ مِنْ دُونِهِ فَكِيدُونِي
جَمِيعاً ثُمَّ لا تُنْظِرُونِ إِنِّي
الصفحه ٣٩٢ :
رمادا رمددا ، لا تبقي من عاد أحدا لا والدا تترك ولا ولدا ، إلا جعلته همدا ، إلا
بني اللوذية المهندا