الصفحه ١٠٥ :
بما يعتقدون صحته ، لأنهم مأمورون باتباع الشرع المحمدي لا محالة ، ولكن هذا بوحي
خاص من الله عزوجل إليه
الصفحه ١١٥ : تعالى
: (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِ) أي بالصدق الذي لا ريب فيه أنه من عند الله
الصفحه ١٢١ : عين المفسدة ، فإنهم فضحوا وأظهر الله أمرهم في الدنيا لعباده
المؤمنين بعد أن كانوا مستورين ، لا يدرى
الصفحه ١٣٩ :
عصمني لا حاجة لي
إلى من تبعث» وهذا حديث غريب وفيه نكارة ، فإن هذه الآية مدنية ، وهذا الحديث
يقتضي
الصفحه ١٤٦ : جدا ، ولنذكر منها ما يناسب هذا المقام ،
قد تقدم حديث جابر عند قوله (لَوْ لا يَنْهاهُمُ
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوسلم يقول «إن الله لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى يروا المنكر
بين ظهرانيهم وهم قادرون على أن ينكروه فلا
الصفحه ١٧١ : فَمَنِ
اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ (٩٤)
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا
الصفحه ١٧٥ : الشافعي
وأحمد : يتبع في ذلك ما حكمت به الصحابة ، وجعلاه شرعا مقررا لا يعدل عنه ، وما لم
يحكم فيه الصحابة
الصفحه ١٩٨ : ، فقلت : إنهما لا
يباليان صلاة العصر ، ولكن استحلفهما بعد صلاتهما في دينهما ، فيوقف الرجلان بعد
صلاتهما
الصفحه ٢١٤ : (عِنْدَهُ) أي لا يعلمه إلا هو ، كقوله (إِنَّما عِلْمُها
عِنْدَ رَبِّي لا يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ
الصفحه ٢٢٩ : الله ويتضرعون إليه ويخشعون.
قال الله تعالى : (فَلَوْ لا إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا
تَضَرَّعُوا) أي فهلا
الصفحه ٢٣٣ : ) [العنكبوت : ٦٩]
وفي الحديث الصحيح : «إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى ألوانكم ، ولكن ينظر إلى
قلوبكم
الصفحه ٢٣٧ : : «خمس لا يعلمهن إلا الله» ثم قرأ (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ) الآية.
وقوله (وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ٢٤٩ : ، (وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطانُ) والمراد بذلك كل فرد ، فرد من آحاد الأمة ، أن لا يجلس مع
المكذبين الذين
الصفحه ٢٩٧ : يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْ لا
أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ قالَ