الصفحه ٤٨٨ : أنزله وسبوا من جاء به ، فأمره
الله تعالى أن لا يجهر به لئلا ينال منه المشركون ولا يخافت به عن أصحابه فلا
الصفحه ٤ : يَحْكُمُ ما يُرِيدُ (١)
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ وَلا الشَّهْرَ الْحَرامَ
الصفحه ٨ : بن
أبي عدي عن ابن عوف قال : قلت للحسن : نسخ من المائدة شيء؟ قال : لا ، وقال عطاء :
كانوا يتقلدون من
الصفحه ١٢ : ، فقالوا : لا ، ولكن ندعك حتى تموت عطشا ، قال : فاغتممت وضربت برأسي في
العباء ، ونمت على الرمضاء في حر شديد
الصفحه ١٤ : علي على بغلة رسول الله صلىاللهعليهوسلم البيضاء وهو ينادي : يا أيها الناس لا تأكلوا من لحومها
الصفحه ٢٤ :
لا ، وإن كان شكا
في كون الوقوف في حجة الوداع كان يوم جمعة ، فهذا ما أخاله يصدر عن الثوري رحمهالله
الصفحه ٣٢ : أمسك على نفسه» وأما إن أمسكه ثم انتظر صاحبه فطال عليه وجاع
فأكل منه لجوعه ، فإنه لا يؤثر في التحريم
الصفحه ٣٧ : لَكُمْ) فدل بمفهومه مفهوم المخالفة على أن طعام من عداهم من أهل
الأديان ، لا يحل.
وقوله تعالى
الصفحه ٤٢ : الحديث من طرق جيدة عن جماعة من الصحابة ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «لا وضوء لمن لم يذكر اسم
الصفحه ٧٧ : مناد : أين المتقون؟ فيقومون في كنف من الرحمن لا يحتجب الله
منهم ولا يستتر. قلت : من المتقون؟ قال : قوم
الصفحه ٨١ : ، عن عبد الله بن مسعود قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «لا تقتل نفس ظلما
إلا كان على ابن آدم
الصفحه ٨٢ : يدك ، فإن أنت عملت في الأرض فإنها لا تعود تعطيك
حرثها حتى تكون فزعا تائها في الأرض (١). وقوله
الصفحه ٨٣ : الناس جميعا ، لأنه لا فرق عنده بين
نفس ونفس ، ومن أحياها ، أي حرم قتلها واعتقد ذلك ، فقد سلّم الناس كلهم
الصفحه ٨٥ :
مِيثاقَكُمْ لا تَسْفِكُونَ دِماءَكُمْ وَلا تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مِنْ
دِيارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ
الصفحه ٩٧ : ء : ٧٩]
فهو ذلك المقام ، فإن الله تعالى يحتبس أقواما بخطاياهم في النار ما شاء ، لا
يكلمهم فإذا أراد أن