الصفحه ٣١٨ : عمر فسأله رجل عن أكل القنفذ فقرأ عليه (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ
الصفحه ٣٢٧ : وَأَوْفُوا
الْكَيْلَ وَالْمِيزانَ بِالْقِسْطِ لا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها وَإِذا
قُلْتُمْ
الصفحه ٣٣٢ : قال وهذه قراءة لا أستجيز القراءة بها وإن كان لها في
العربية وجه صحيح (٢) ، وقيل : معناه تماما على
الصفحه ٣٣٣ : وَصَدَفَ عَنْها) أي لا آمن بها ولا عمل بها كقوله تعالى : (فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى وَلكِنْ
كَذَّبَ
الصفحه ٣٣٦ : (يَوْمَ يَأْتِي
بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها) قال : «طلوع الشمس من مغربها» (١) ورواه
الصفحه ٣٣٨ : (٣) رحمهالله تعالى.
فقوله تعالى : (لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها لَمْ تَكُنْ
آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ) أي إذا أنشأ
الصفحه ٣٨٥ :
غيره وقال أبو
مجلز (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الْمُعْتَدِينَ) لا يسأل منازل الأنبياء (١).
وقال أحمد
الصفحه ٣٨٦ : رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ
إِلاَّ نَكِداً كَذلِكَ نُصَرِّفُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ)
(٥٨
الصفحه ٣٩٩ : (٢) ، وقال الوليد بن عبد الملك الخليفة الأموي باني جامع دمشق
: لو لا أن الله عزوجل قص علينا خبر قوم ولوط ما
الصفحه ٤١٤ : يَطَّيَّرُوا بِمُوسى وَمَنْ مَعَهُ أَلا
إِنَّما طائِرُهُمْ عِنْدَ اللهِ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٤١٦ : سألت ربها عزوجل أن يطعمها لحما لا دم له فأطعمها الجراد فقالت اللهم أعشه
بغير رضاع وتابع بينه بغير شياع
الصفحه ٤٢٣ : منك وأشد خلقا (فَلَمَّا تَجَلَّى
رَبُّهُ لِلْجَبَلِ) فنظر إلى الجبل لا يتمالك وأقبل الجبل فدك على أوله
الصفحه ٤٣٢ : جدا
وعمارة بن عبيد هذا لا أعرفه ، وقد رواه شعبة عن أبي إسحاق عن رجل من بني سلول عن
علي فذكره.
وقال
الصفحه ٤٣٨ : نبي إلا هذا النبي فإنه لا نبي بعده وهذا الخليفة بعده وإذا صفة أبي
بكر رضي الله عنه.
وقال أبو داود
الصفحه ٤٤٤ : (٤). قال ابن جرير وقوله (وَيَوْمَ لا
يَسْبِتُونَ لا تَأْتِيهِمْ كَذلِكَ نَبْلُوهُمْ) أي نختبرهم بإظهار