الصفحه ٢٣٥ :
لا يعذبهم» وقد رواه الإمام أحمد(١) : من طريق كميل بن زياد ، عن أبي هريرة رضي الله عنه.
(وَكَذلِكَ
الصفحه ٢٤٨ : فَوْقِكُمْ) الآية ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «لا ترجعوا بعدي
كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض بالسيف» قالوا
الصفحه ٢٥١ : الْأَرْضِ حَيْرانَ لَهُ أَصْحابٌ) هو الذي لا يستجيب لهدى الله ، وهو رجل أطاع الشيطان ،
وعمل في الأرض
الصفحه ٢٦٢ : النَّاسَ عَلَيْها لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ) [الروم : ٣٠] وقال
تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ مِنْ بَنِي
الصفحه ٢٦٤ :
الصالح (يا بُنَيَّ لا
تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) إنما هو الشرك.
وقال ابن أبي
الصفحه ٢٦٩ :
أي لا أطلب منكم
على إبلاغي إياكم هذا القرآن أجرا أي أجرة ، ولا أريد منكم شيئا ، (إِنْ هُوَ إِلَّا
الصفحه ٢٧٥ : بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ) [الرعد : ٤] الآية
، ولهذا قال هاهنا (إِنَّ فِي ذلِكُمْ) أيها الناس (لَآياتٍ) أي
الصفحه ٢٨٠ :
فَعَلَيْها) أي إنما يعود وباله عليه ، كقوله (فَإِنَّها لا تَعْمَى الْأَبْصارُ
وَلكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ
الصفحه ٢٨٦ : : لا يا رسول الله ، قال «قم فاركع ركعتين» قال : ثم جئت فجلست إليه ،
فقال «يا أبا ذر هل تعوذت بالله من
الصفحه ٢٩٢ : الله عنها المتقدم ، أن ناسا قالوا : يا رسول الله ،
إن قوما حديثي عهد بجاهلية ، يأتوننا بلحم لا ندري
الصفحه ٢٩٦ : ، والأهواء والضلالات المتفرقة ، (لَيْسَ بِخارِجٍ مِنْها) أي لا يهتدي إلى منفذ ولا مخلص مما هو فيه.
وفي
الصفحه ٣٠١ : ءة الأخرى حرجا بفتح الحاء والراء ،
وهو الذي لا يتسع لشيء من الهدى ، ولا يخلص إليه شيء ما ينفعه من الإيمان
الصفحه ٣٠٨ :
(فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) أي
الصفحه ٣١١ : (٢) وكذا قال السدي.
وقال الشعبي
البحيرة لا يأكل من لبنها إلا الرجال وإن مات منها شيء أكله الرجال والنسا
الصفحه ٣١٥ : ، وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم :
الحمولة ما تركبون والفرش ما تأكلون وتحلبون ، شاة لا تحمل تأكلون لحمها