الصفحه ٢٧٠ : ابن عباس ، هو المتعين في تفسير هذه الكلمة ، لا ما قاله بعض
المتأخرين ، من أن معنى (قُلِ اللهُ) أي لا
الصفحه ٢٧٣ :
ثم قال تعالى : (ذلِكُمُ اللهُ) أي فاعل هذا ، هو الله وحده لا شريك له (فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ) أي كيف
الصفحه ٢٨١ : .
(اتَّبِعْ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ (١٠٦) وَلَوْ
الصفحه ٢٩٨ :
لِقاءَنا
لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلائِكَةُ أَوْ نَرى رَبَّنا) [الفرقان : ٢١]
الآية.
وقوله
الصفحه ٣٢٤ : »
(١).
ولهذا شاهد في
القرآن قال الله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ
الصفحه ٣٥٨ : نخلة سحوق ، كثير شعر الرأس ، فلما وقع فيما وقع به من الخطيئة ، بدت له
عورته عند ذلك وكان لا يراها
الصفحه ٣٨٤ : ».
(ادْعُوا رَبَّكُمْ
تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ
(٥٥) وَلا
تُفْسِدُوا فِي
الصفحه ٣٨٨ : لَكُمْ وَأَعْلَمُ مِنَ اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ) وهذا شأن الرسول أن يكون مبلغا فصيحا ناصحا عالما بالله لا
الصفحه ٣٩٤ : الله بن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو بالحجر «لا تدخلوا على هؤلاء المعذبين إلا أن
الصفحه ٤٠٦ : فَتَكُونَ لَهُمْ
قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِها أَوْ آذانٌ يَسْمَعُونَ بِها فَإِنَّها لا تَعْمَى
الْأَبْصارُ
الصفحه ٤١٨ : فرعون فقالوا إنا قد ابتلينا بالدم وليس لنا شراب.
فقال : إنه قد
سحركم ، فقالوا من أين سحرنا ونحن لا نجد
الصفحه ٤٢٤ : ابن عباس (وَأَنَا أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ) أنه لا يراك أحد (٣) وكذا قال أبو العالية قد كان قبله مؤمنون
الصفحه ٤٢٦ :
(وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ) أي على ذلك ولا تطلب ما لا طاقة لك به.
ثم أخبر تعالى أنه
كتب له في
الصفحه ٤٤٦ : مُهْلِكُهُمْ) أم لا؟ قال فلم أزل به حتى عرفته أنهم قد نجوا فكساني حلة (١).
وقال عبد الرزاق
أخبرنا ابن جريج
الصفحه ٤٦٦ : الله صلىاللهعليهوسلم «لا تزال طائفة من
أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى تقوم