الصفحه ١٨٠ : محرمون؟ فسألنا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقال «لا بأس بصيد البحر» أبو المهزم ضعيف ، والله أعلم.
وقال
الصفحه ١٩٥ : سيأتي ذكرهما آنفا إن شاء
الله وبه التوفيق.
وقد استشكل ابن
جرير كونهما شاهدين قال : لأنا لا نعلم حكما
الصفحه ٢٥٥ :
الأرض بنورهم
وأخذوا مصافهم وقلنا لهم : أفيكم ربنا؟ فيقولون : لا وهو آت ، ثم ينزل أهل السما
الصفحه ٢٧٦ : : (وَجَعَلُوا لِلَّهِ
شُرَكاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ) أي وخلقهم ، فهو الخالق وحده لا شريك له ، فكيف يعبد معه
الصفحه ٢٨٥ : نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتى
مِثْلَ ما أُوتِيَ رُسُلُ اللهِ) [الأنعام : ١٢٤] (وَقالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقا
الصفحه ٢٨٨ : : (وَلِتَصْغى إِلَيْهِ) أي ولتميل إليه. قاله ابن عباس (١) (أَفْئِدَةُ الَّذِينَ
لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ) أي
الصفحه ٣١٧ : يحيى بن سعيد ، عن القاسم عن عائشة رضي الله عنها ، أنها
كانت لا ترى بلحوم السباع بأسا ، والحمرة والدم
الصفحه ٣٢٣ : يخرجاه ، وإنما اتفقا على حديث
الزهري عن أبي إدريس عن عبادة ، «بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا» الحديث
الصفحه ٣٢٦ : مسعود
رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «لا يحل دم امرئ
مسلم يشهد أن لا إله إلا الله
الصفحه ٣٤٥ :
ويدبر أمري ، أي
لا أتوكل إلا عليه ولا أنيب إلا إليه لأنه رب كل شيء ومليكه وله الخلق والأمر. ففي
الصفحه ٣٧٠ : اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْ لا
أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ قالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا
الصفحه ٣٧٢ :
ثم قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ (لا تُفَتَّحُ لَهُمْ
أَبْوابُ السَّماءِ وَلا يَدْخُلُونَ
الصفحه ٤٦٢ :
في حالتيه إن حملت
عليه وإن تركته هو يلهث في الحالين ، فكذلك هذا لا ينتفع بالموعظة والدعوة إلى
الصفحه ٤٦٩ : كقوله تعالى : (لا تَأْتِيكُمْ
إِلَّا بَغْتَةً) ولا ينفي ذلك ثقل مجيئها على أهل السموات والأرض ، والله
الصفحه ٤٧٧ : لا يحصون كثرة ، وكأنه ـ والله أعلم ـ أصله مأخوذ من أهل الكتاب ، فإن ابن
عباس رواه عن أبي بن كعب ، كما