الصفحه ١٥٠ : ، ولهذا قتلوا كثيرا من الأنبياء حتى هموا بقتل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم غير مرة ، وسموه وسحروه ، وألبوا
الصفحه ١٦١ : وهب مولى أبي هريرة
، عن أبي هريرة قال : حرمت الخمر ثلاث مرات ، قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٧ : يحكم عليه فيه مرة واحدة ، فإن عاد يقال له : ينتقم الله منك
، كما قال الله عزوجل. وقال ابن جرير
الصفحه ١٨٧ : لا يُؤْمِنُونَ
وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ
مَرَّةٍ
الصفحه ٢١٣ : ء والأرض. وقال السدي
، عن مرة عن عبد الله ، قال : نزلت سورة الأنعام يشيعها سبعون ألفا من الملائكة ،
وروي
الصفحه ٢٣٠ : وَالْأَبْصارَ) [يونس : ٣١] وقال (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ
الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ) [الأنفال : ٢٤
الصفحه ٢٤٢ : لا أمر بأحد إلا قال : مر
قبل ، حتى مررت
__________________
(١) مسند أحمد ١ /
١٧٥.
(٢) أي بالجدب
الصفحه ٢٤٨ : ) أي نبينها ونوضحها مرة ونفسرها ، (لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ) أي يفهمون ويتدبرون عن الله آياته وحججه
الصفحه ٢٥٠ : ، وقال الوالبي عن ابن عباس : تفتضح. وقال قتادة : تحبس
، وقال مرة وابن زيد : تؤاخذ ، وقال الكلبي : تجزى
الصفحه ٢٥٣ : صَيْحَةً
واحِدَةً ما لَها مِنْ فَواقٍ) [ص : ١٥] فيسير
الله الجبال ، فتمر مرّ السحاب فتكون سرابا ، ثم ترتج
الصفحه ٢٥٧ : وكبده لها مرآة. فبينا
هو عندها لا يملها ولا تمله ، ما يأتيها من مرة إلا وجدها عذراء ، ما يفتر ذكره
وما
الصفحه ٢٧٠ : مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ ما
خَوَّلْناكُمْ وَراءَ ظُهُورِكُمْ وَما نَرى مَعَكُمْ شُفَعاءَكُمُ الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٣ : ) وَنُقَلِّبُ
أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَنَذَرُهُمْ فِي
الصفحه ٢٨٨ : (٣) ، يقول صدقا في الأخبار ، وعدلا في الطلب ، فكل ما أخبر به
فحق لا مرية فيه
__________________
(١) أثر
الصفحه ٣٢٩ : صلىاللهعليهوسلم في أدناه وطرفه في الجنة ، وعن يمينه جواد وعن يساره جواد
ثم رجال يدعون من مر بهم ، فمن أخذ في