الصفحه ١٦ : ، فهذا يؤخذ منه الحكمان معا ، يؤخذ
حكم الآلة التي يذكى بها ، وحكم المذكى وأنه لا بد من انهار دمه بآلة
الصفحه ٢٩ : قال «يقطع الصلاة الحمار والمرأة والكلب الأسود» فقلت : ما
بال الكلب الأسود من الأحمر؟ فقال : «الكلب
الصفحه ٥٢ : . وفي الصحيحين من حديث
الأعمش عن إبراهيم ، عن همام قال : بال جرير ثم توضأ ومسح على خفيه ، فقيل : تفعل
الصفحه ٣٩ : : رأيت جابر بن عبد الله يصلي
الصلوات بوضوء واحد ، فإذا بال أو أحدث ، توضأ ومسح بفضل طهوره الخفين ، فقلت
الصفحه ٧٧ : بسيفيهما فالقاتل والمقتول في
النار» قالوا : يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول؟ قال «إنه كان حريصا على
الصفحه ١٥٣ :
على الفراش فبلغ
ذلك النبي صلىاللهعليهوسلم فقال «ما بال أقوام يقول أحدهم كذا وكذا ، لكني أصوم
الصفحه ١٥٥ : بال أقوام
حرموا النساء والطعام والنوم ، ألا إني أنام وأقوم وأفطر وأصوم وأنكح النساء ، فمن
رغب عني فليس
الصفحه ١٧١ : ذلِكَ صِياماً لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ عَفَا
اللهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ
الصفحه ١٧٣ : على وجوب الجزاء على المتعمد وعلى تأثيمه بقوله (لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ عَفَا اللهُ
عَمَّا سَلَفَ
الصفحه ١٧٦ : ، وهي رواية الليث عن مجاهد ، عن
ابن عباس ، واختار ذلك ابن جرير رحمهالله.
وقوله (لِيَذُوقَ وَبالَ
الصفحه ١٩٠ : يتقربون بها إليه ، وليس ذلك بحاصل
لهم بل هو وبال عليهم (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ
الصفحه ٢١٥ : على تكذيبهم بالحق ، بأنه لا
بد أن يأتيهم خبر ما هم فيه من التكذيب ، وليجدن غبه وليذوقن وباله.
ثم قال
الصفحه ٢٢١ : يَشْعُرُونَ) أي وما يهلكون بهذا الصنيع ، ولا يعود وباله إلا عليهم ،
وهم لا يشعرون.
(وَلَوْ تَرى إِذْ
الصفحه ٢٨٠ :
فَعَلَيْها) أي إنما يعود وباله عليه ، كقوله (فَإِنَّها لا تَعْمَى الْأَبْصارُ
وَلكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ
الصفحه ٢٩٧ : تعالى : (وَما يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ
وَما يَشْعُرُونَ) أي وما يعود وبال مكرهم ذلك وإضلالهم من