الصفحه ٨٥ :
آخر : أنّه بسط لها رداءه ، وقال : «إنّ هذه من صدائق (١) خديجة وإنّ حسن العهد من الايمان». وفى حديث
الصفحه ٧٦ :
كما يقول (٢) ما أنت بحمد الله بمجنون (١). ثم قال على أثر ذلك : (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ
عَظِيمٍ
الصفحه ٨٤ : الوقوف على هذه المرأة! فقال : «إنّها عجوز (١٩) كانت تأتينا (٢٠) أيّام خديجة ،
وإنّ حسن العهد من الايمان
الصفحه ٩٢ :
الرّؤساء ، وما كانوا عليه من حسن التّدبير والسّياسة ، وإن
كان منكرا لنبوّتهم ، فهو معاند (١) مكابر
الصفحه ٢٩٧ : سير (٢) الكواكب الخمسة فى استقامتها ورجوعها ومقدار سير النّيّرين مع اختلاف سيرها.
فانّ منها ما يقطع
الصفحه ٨٩ : ينكرونها ،
فانّهم لا يقدرون على (٥) أن يطعنوا فى
عقله ، واستحكام فهمه ، وحسن تمييزه ، وكمال تدبيره ؛ لانّ
الصفحه ٢٩٩ : ؟ بل لو اجتمعوا على آلة من هذه الآلات المتّخذة مثل صفائح الأسطرلاب أو
ذات الحلق وغير ذلك ثم سئلوا
الصفحه ٢٧٨ : وحجج الله (٣) على خلقه فى
أزمنتهم أيّدهم الله بوحى منه وعلمهم هذه الحكمة (٤). فكلّ واحد منهم أعطى نوعا
الصفحه ١١ :
__________________
(١) ـ اعلى : اعلم AC
ـ (٢) من الامام : عن الامام A (٣)
ـ عن الّذي : على الّذي ABC (٤)
ـ نظره : نظرB
الصفحه ٣٣ : الفلسفة (١) ، قد أوجبوا التّقليد على أتباعهم فيما يدقّ من علومهم ، وأجازوا التّسليم (٢) لرؤسائهم فيما لا
الصفحه ٨ : والاقتداء بك.
أو ليس قد أثبت بهذه الدّعوى المراتب والدّرجات وأثبتّ أن
يكون فى الناس عالم ومتعلّم وإمام
الصفحه ٢٨٤ : وسعه أن يتعلم حرفا واحدا.
ولا بدّ أن يكون فيهم إمام ومأموم وعالم وجاهل. وهذا باب لا يخفى على عوامّ
الصفحه ٦ :
بالعقل الكامل والهمّة البعيدة (١) والطّبع (٢) التّام ، ما لا
يقدر على بلوغه من هو ناقص العقل
الصفحه ٢٤٣ : (ص) ، فكان فضله على من
قبل منه كلامه كفضل ما قبله عن ربه بواسطة (٤) من الملائكة الروحانيين فى حد (٥) اللطافة
الصفحه ٢٩١ : أيضا حكيم دهره وإمام زمانه. ثم قاس عليه الخليل بن أحمد
وأخرجه إلى النّاس. فهذان الأصلان