الصفحه ٢٢٤ : الهجرة وأعداؤه متوافرون يتطلّبون (١) عليه العثرات. وهذه السّورة مكيّة والقرآن لا يقع فيه تغيير وتبديل
الصفحه ٢٥٢ :
على الأصول ، وإلّا فحجّة الملحد داحضة فى باب الألف
والعادة.
وكانت سبيل (١) الأنبياء (ع) كلّهم
الصفحه ٢٥٤ : على قلوبهم ، وأفسدتها تلك العوارض المذمومة وكدّرتها (٢) ونجّستها ، فامتنعت من (٣) قبول تلك القوّة
الصفحه ٢٧٥ :
تعليم (٢) من أئمّتكم ؛ ويدحض الاحتجاج الّذي احتججتم به. هذا قول
الملحد حكيته على وجهه ، ونقول فى جوابه
الصفحه ٣٠٠ :
لا يقدر أحد على دفعه الا بالبهت والمعاندة.
(٤) وهكذا (١) السّبيل فى باب الرّصد. لو ندبت
الصفحه ٣٣٨ :
الانفال ٨ / ٣٩
١٢٠ ـ (لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا
الصفحه ٣٤١ :
روى عن رسول الله (ص) أنه قال «ما نزلت على آية الا ولها ظهر
وبطن ولكل حرف حد ولكل حد مطلع
الصفحه ٢٤ : عالما (٧) يكون على هذا (٨) المثال قبل أن
كان ، فقد قضيت (٩) على النّفس
بالعلم. فكيف يجوز أن (١٠) تعلم
الصفحه ٤٨ : (٨) الصّدر ، ونور الذّراعين (٩) ، وعبادة (١١) الملائكة (١٠) ، وقفص الذّهب على جمل أورق (١٢) ، وأشباه هذه
الصفحه ٤٩ : كان يبصق
فى الدّواة ويكتب منها ، وضعه عاصم الكوزىّ. وكذلك الحديث : شرب الماء على الرّيق
يعقد الشّحم
الصفحه ٧٨ : عادوه وأخرجوه من داره وأجلوه عن أهله ووطنه ولم يدعوا المكر (١) به والاحتيال فى قتله وطلب الغوائل عليه
الصفحه ٧٩ : (٢) مظهرة للاسلام
بعد فتح مكّة ، وبعد أن كانت تحرّض النّاس على القتال يوم فتح مكة ، وتشتم أبا
سفيان وتوبّخه
الصفحه ٩٤ : دلّوا عليه ، وأمروا به من البحث عن معانى كلامهم المرموز ،
ليتّضح عدلهم (٣) ويظهر صدقهم (٤) ؛ فيزول ما
الصفحه ١٠٤ : منها رسما (٢) ليستدلّ به على مذاهب (٣) الأنبياء وسننهم
فى شرائعهم ، ويعلم أنّ الأمر فيه كما قلنا : إنّ
الصفحه ١٠٧ :
أقيم على عمود من خشب ، ودخوله السّرب بالسّراج تحت الاناء الصافى ، ونظره الى
هرمس على السرير فى (١٢