الصفحه ٢٩٨ : خالق هذه الأشياء التى قد أحاط بها علمه ولا يخفى عليه منها (٢) خافية ، وأنّه هو الّذي علّم أهل الأرض
الصفحه ٣٠٨ : كانوا أم واحدا (٥)؟ فى دهر واحد كانوا ، أم فى دهور مختلفة؟ وهبهم (٦) صبروا على ذوق هذه القذارات (٧) التى
الصفحه ٣١٥ : ادّعى سوى ذلك
فهو مبطل.
(٢) وقد كنت ذاكرت الملحد فى ذلك فباهت وأصرّ على هذه
الدّعوى. فقلت له : هل
الصفحه ٢٦ : (٦) تزعم أنّ علّة هذه الرّياح التى انفلتت (٧) من القاضى ، هى الطّعام الّذي تناوله؟
قال : نعم!
قلت
الصفحه ٥٧ :
ووكلوا أمرهم (١) إلى الله. فاشتملت الشّرائع على طبقات النّاس. وليس (٢) فعل السّفهاء الذين يسيئون
الصفحه ٦٢ : والنّساء والصّبيان ، واجتماعهم على رؤساء (٢) أهل الملّة ، فانّ هذه الطّبقات من النّاس ، إن كانت (٣) أنفسهم
الصفحه ٧٢ : كانوا يقفون على أسرار (٤) الأنبياء (ع) ، ثم يعلّمون المستحقين من النّاس ؛ ليكون فى النّاس عالم
ومتعلّم
الصفحه ٧٤ : قد انتقض بناؤه (٣) ، فحضر من كلّ
بطن من بطون قريش رؤساؤهم (٤) وتعاونوا على
بنائه ؛ لكى لا تكون
الصفحه ١١١ : وأمور
(٢) دنياهم. فلذلك أجبروا النّاس على قبول ظاهر شرائعهم التى
تدلّ على المعانى اللّطيفة ، وأسّسوا
الصفحه ١٢٢ :
للمنّانيّة ؛ فانه يطّلع على عجائب من قولهم فى اليهوديّة ، من لدن إبراهيم إلى
زمن عيسى» ... وهل قالت
الصفحه ١٦٤ :
ثوابكم وأجركم وتكونوا للعلىّ أبناء. وفيه أيضا : لا تدعوا
آبائكم (١) فى الارض لأنّ
أباكم واحد فى
الصفحه ١٨٢ : المجاذبات والمحاربات ، من أجل
(٦) إيثارهم أعراض الدّنيا ، قلنا لكم : هل رأيتم أحدا (٧) آثر القليل على الكثير
الصفحه ١٩٩ : ،
دلّت على نبوّته ، مثل : حديث كسرى وإيوانه وسطيح الكاهن. فانّه لمّا كان فى
اللّيلة التى ولد فيها رسول
الصفحه ٢١٢ : (٢) بأبى ذر (٣) بعيره ، فتخلّف ؛ ثم أخذ متاعه على ظهره ولحقه. فقيل : يا رسول الله (٤) قد أقبل رجل. فقال
الصفحه ٢١٤ : وبقيت على الثوب بقية.
فهذا فى باب الطعام ، ومثله أخبار غيرها.
وشبه هذا فعل (٢) المسيح (ع) كما هو مكتوب