الصفحه ٢٢ :
هذا العالم ، فاضطربت فى إحداثه على ما حكيت من القول ،
فأعانها البارى رحمة منه لها؟
قال : نعم
الصفحه ٢٧ :
فمن ذا (١) الّذي أحدثها ، وقسر النّفس عليها؟
فلما انتهى الكلام إلى هاهنا (٢) ، ضحك ختن التّمار
الصفحه ٢٨ :
الهذر (١) الّذي فى كتابه
الّذي صنّفه فى هذا الباب. وأنا أذكر نكتا أحتجّ بها وأدلّ على فساد قوله
الصفحه ٨١ :
القتل فى النّاس ، صمد له فرسان قريش وتعاقدوا وتحالفوا (١) على قتله واحتوشوه وحاربوه بكل سلاح حتى
الصفحه ١٠٥ :
وأنذروا ترك ذلك ، واحتجّوا على النّاس ؛ كما روى عن رسول
الله (ص) أنّه قال : «ما نزلت عليّ آية إلّا
الصفحه ١٢٦ : أولى به وأوجب
عليه وأقرب من الانصاف ؛ فإنّ ذلك واضح فى كتبهم. وكلام (٧) هؤلاء الذين تشبّهوا بالفلاسفة
الصفحه ١٢٧ : ابتدع هو مقالته السّخيفة التى تدلّ
على ضعف عقله ، من (١) القول بقدم
الخمسة ، وخالف من تقدّمه ، وادّعى
الصفحه ١٣٩ : كلّها مبدع فقط ،
وقال : إنّ الصّورة (٦) إنّما أبدعها
المبدع لا بنوع علم وإرادة ، بل بنوع علّة فقط. وقال
الصفحه ١٦٩ :
(فكذلك
سبيل (١)
المسيح (ع) لم يقتلوه (٢) يقينا أى لم يقتلوه على الحقيقة ،
لأنّه شهيد رفعه الله
الصفحه ١٨٤ : كالسّوائم (٣) المهملة التى قد
طبعت على (٤) منافعها ومضارها
، فعرفت ذلك بضروب من الرّوائح وبطباعها ، وميّزت
الصفحه ٢٣٩ : خفى عليّ وجه السّياسة بعد أن سمعت
الآية من القرآن «خذ العفو وامر بالعرف (٢) واعرض عن الجاهلين» ولعمرى
الصفحه ٢٤٨ : ، كما ذكرنا من شأن (٢) الطفيل بن عمرو (٣) ، وأثّر القرآن
فى قلوبهم وجمع بينها وألّفها على طاعته ، وصبروا
الصفحه ٢٥٠ :
وفرّقت بيننا. ومن (١) آثر الدّين على الدّنيا قبل ذلك من محمّد (ص) وعّده إحسانا.
وأثّرت قوّة كلام
الصفحه ٢٦٥ : له «ذو الخمار» ،
تنبّى على أهل صنعاء وتبعه عالم من الناس كثير ونهضت معه كندة (١) وبقايا ملوكها ، منهم
الصفحه ٢٩٢ : اللّغات. ولو كان (١) الأمر على ما
ادّعاه الملحد أنّ النّاس شرع واحد فى الحكمة ، وأنّ كلّ (٢) الناس