الصفحه ١٢١ : ويرشّ الدّم على المذبح ، ويجعل الثّرب وزيادة
الكبد والكليتين وشحمها على المذبح قدّام الرّب (١٣) ؛ ويذبح
الصفحه ١٦١ :
يقرّبه ويودّه ويشفق عليه ويختصّه من بين جميع النّاس ؛
فأعلمهم أنّ قربه من الله عزوجل واختصاصه به
الصفحه ١٧٦ : إبراهيم (ع)
مثل حجّ البيت والختان (٢) وسائر ذلك ممّا
كانت عليه العرب من بقايا سنن إبراهيم ، واقرّ اليهود
الصفحه ١٩٣ : محمّد (ص) ومعجزاته كثيرة ، وهى على وجوه :
فمنها ما يقال لها دلائل ومنها ما يقال لها معجزات. فأمّا
الصفحه ١٩٦ : الزّبور فى صفة محمّد (ص) : أنّه ينقذ الضّعيف الّذي لا ناصر له ، ويرأف
بالمساكين ويصلّى عليه فى كلّ وقت
الصفحه ٢١٦ : .
(٨) ووجه آخر من أعلامه وهو دعاؤه على قوم (٢) فاستجاب الله له فيهم. من ذلك دعاؤه عليهالسلام على مضرحين آذوه
الصفحه ٢٣٠ :
نكشف عن حقيقة ما فى القرآن من الأمور الجليلة (١) والمعجز العظيم ببرهان واضح ، ليعلم من هو على مذهب
الصفحه ٢٤٤ :
بمنزلة بذر يبذره (١) الزّراع فى أرضه ، فمنه ما يقع على صخرة ومنه (٢) ما يقع على سبخة ، ومنه ما يقع
الصفحه ٢٤٩ :
فى حب رسول الله (ص) تابعين (١) له على (٢) دينه ، قابلين
لسنته وأحكامه باذلين (٣) له (٤) أنفسهم
الصفحه ٢٥١ :
الأمر إلى الطّائف ، وعرض (١) نفسه على أهلها ؛ فنظر إليه عبديا ليل بن عمرو ، وهو قاعد فى ظل حائط له
الصفحه ٢٦٦ :
ادّعاه الملحد من فعل أصحاب الخفّة والشّعبدة كالرّقص على
الأرسان والدّوران على رءوس الأسنّة فوق
الصفحه ٢٦٨ : كانت ممالك الرّوم وقد غلب أهل الاسلام
أهل الأديان على هذه الممالك وقهروا ملوكها واستعلوا عليها. وأما
الصفحه ٢٨٩ : ء ، فتصحّ بالتّأويل ، وان لم تكن على ذلك الصّفاء ، كما قال النّبي (ص)
: «الرّؤيا الصّالحة من الرجل الصّالح
الصفحه ٢٩٠ :
ذلك فى غير هذا الكتاب.
فاصل اللغات كلها (١) على ما ذكرنا ، هى بتوقيف (٢) من (٣) الله عزوجل
الصفحه ٥ : يعينهم (٥) لاستووا فى الهمم والعقول.
قلت : كيف تجيز هذا وتدفع العيان؟! وإنّا نرى ونعاين أنّ
النّاس على