الصفحه ٣٢٩ : بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجادِلْهُمْ
بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) ص
٣٧
النحل ١٢٥
الصفحه ٣٠٩ : جميع ما فيها من الصّور والحسن
والبهاء والأنوار. وبثاغورس ، هو (٦) الّذي تلمذ له فلانوس (٧) الّذي صار
الصفحه ٣٦ : حكم
التّوراة فيما أنكروه عليه (٢) وخالفوه فيه ، فى
أشياء أحلّت لهم وحرّمت عليهم ، فقال : (قُلْ
الصفحه ١٨٧ :
وأنكروا ما جاء به محمّد (ص) بل ، اتّفقوا على الاقرار به
والتّمسك بشرائعه وإقامتها. وكذلك سائر أهل
الصفحه ٢٠٧ : كفّار قريش.
فهذا وجه من أعلامه ، ومن هذا النوع أحباره كثيرة ، مثل
خروجه على قريش لمّا اجتمعوا فى دار
الصفحه ٢١٧ : أعادوه ، فلفظته الأرض ، حتى فعلوا ذلك ثلاث مرّات ثم واروه (٥) بالحجارة. فقال (ص) : «إنّ الأرض لتنطوى على
الصفحه ٢١ : (٣) على غير نظام وعجزت عما أرادت. فرحمها البارى جلّ وتعالى (٤) ، وأعانها على إحداث هذا العالم ، وحملها على
الصفحه ٤٠ : الأرض ولا فى السّماء. وانّما
نهينا عن التّفكّر فى الله ، وأمرنا بالتّفكّر فى خلقه لهذه العلّة ؛ ومن خالف
الصفحه ١٨٩ :
على التّغلّب حتّى يكون مرجعه إلى الدّين ويقهر النّاس على
ذلك الأصل وبتلك الرّيح ؛ كما نرى ، لو أنّ
الصفحه ٢٨٢ : ء
بالطّبع ، لما وجب أن يشبّه هذا الالهام والطّبع بالهام الاوزّ وطبعه ؛ لانّ الإوزّ
مطبوع على السّباحة لا
الصفحه ٣٠١ :
مستدرك بالرّصد ، قلنا. فان (١) هؤلاء الذين استدركوا هذا لم يقدروا على هذا إلّا بعد إحضار هذه
الصفحه ١٦٧ :
القول (١) بالاثنين ، وسبيل
سائر (٢) الضّلّال فى كلّ أمّة (٣) ، هو على ما شرحناه ؛ وليس ضلالهم
الصفحه ١٨٨ :
يأخذون على أيدى سفهائهم ، يعلّمون جاهلهم ويحامون (١) على ضعفائهم ويقمعون أهل العبث (٢) والفساد
الصفحه ٧ :
ومفضول ، ليقوم الأمر والنّهى ، وتظهر الطّاعة والمعصية ،
ويثبت الاستعباد ، ويقع الثّواب والعقاب على
الصفحه ٤١ :
مكرهين ؛ فألزموا البارى الجور ، وأوجبوا أنّ الله أجبر
خلقه على المعاصى ، ثمّ يعاقبهم عليها ، عزّ