الصفحه ١٤١ : (٢) آثار البارى بلا متوسّطات (٣) ، وهناك الحسن (٤) المحض ، لأنّه
مبدعه (٥) بلا توسّط ولا تعب ، وإنّ البارى
الصفحه ٣١٩ :
اخنوخ : ٢٧٨
ادريس النبي :
٢٧٩
ادريس بن ادريس
بن عبد الله بن حسن بن حسن بن على (ع) : ٢٦٧
اربد بن
الصفحه ١١٢ :
الحسنة ، كقوله : «أطلبوا العلم ولو بالصّين» ، وقوله : «طلب العلم فريضة على كلّ
مسلم».
فهذا ما دلّ عليه
الصفحه ٣٣٤ :
٦٣ ـ (وَما جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ
الصفحه ١٤٦ : (٨) بالرّسم الّذي
كان عليه المجوس من رسوم الأنبياء (ع) ، وأفسد عليهم دينهم (٩) ، وأزالهم عن التّوحيد ، ودعاهم
الصفحه ١٦٦ :
فضلّت وقالت ، هو آب (١) وابن (٢).
(٥) وقد قالت غلاة (٣) هذه الأمّة فى النّبيّ (ص) وعن (٤) عليّ
الصفحه ٢٢٢ : وحاربت عليّ بن أبى طالب. قلت له : فما تقول فى هذا (٢)؟ قال : هذا حديث وضعه الرافضة وهو كذب ليس له أصل
الصفحه ٢٤٦ : الحسن من
القبيح ، ما لى أتّهم عقلى ولا أتّهم عقول قريش؟! ثم أقبل إلى النّبي (ص) فقال :
أعد عليّ كلامك يا
الصفحه ٨٣ :
فقال جلّ ذكره : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ
الصفحه ١٣٥ : بالعالم الا على ، والعالم الاعلى صاف (٨) ، وهذا مصفّى ؛ فآخر هذا العالم هو بدء (٩) ذلك العالم ، وليس هذا
الصفحه ١٤٥ : والحسن والعدل والعزّ والعشق وما أشبه
ذلك. ولو عرف أصحاب القضاء (١٥) كيف حركاتها
وانتقالها ومزاجها
الصفحه ١٤٧ : ،
إلى أن ينتهى إلى العلة الّتي لا علّة فوقها. وأخذ عنه هذا الرأى برخمس الهندى ؛
فدعا إليه النّاس ، وخلط
الصفحه ١٥٣ : (٥) ، وحسن به ذكرهم
، وخلّدهم (٦) على الدّهر ـ فتشبّه
(٧) هؤلاء الجهال بهم ، وسمّوا أئمّتهم بهذا الاسم
الصفحه ٣٣١ : مَلُوماً
مَحْسُوراً).
ص ٧٨
الاسرى ١٧ / ٢٩
٣٠ ـ (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
الصفحه ١٥٦ :
أَساؤُا بِما عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى) ، وأنّ الجنّة والنّار هما العقبى