الصفحه ٦٣ : عجزوا عن النّظر فى الفلسفة ، ثم
إذا ماتوا ، يعينهم على التّجبل فى هذا العالم والعود إليه على مذهب الملحد
الصفحه ٧١ : الّذي ذكره عن المجوس والمنّانيّة (١١) ، فانّ الملحد قصد فى ذلك (١٢) التّشنيع على أهل الملل ؛ وليست له
الصفحه ٧٧ : ء أصحابه صدقات أموالهم ويفرّقها على فقرائهم ، ولا
يذخرها (٣) ولا يقتنى عقارا
؛ والّذي كان يصير إليه فى سهمه
الصفحه ٨٨ :
المطلب رسول الله (ص) على عاتقه وهو يومئذ طفل وارتقى أبا قبيس (٧) ، وأقبلت قريش (٨) تدفّ حوله ،
وطافوا به
الصفحه ٩٥ : السَّيْلُ زَبَداً رابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ (٦)
عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتاعٍ
الصفحه ٩٨ : :
إنّ الزّراع خرج ليزرع ، فلمّا زرع ، منه ما سقط فى جادّة
الطّريق ، فجاءه الطّير فلقطه ؛ ومنه ما سقط على
الصفحه ٩٩ : فيختلف الكلمة التى زرعت فى قلبه ، وهو الزّرع على جادّة الطّريق
؛ والزّرع على الصّفاء (٣) ، هو الّذي يسمع
الصفحه ١٠٢ : على سننهم بالعدل والصدق وكان صالحا.
ومن جهل ذلك عثر ، فلم يصدق الأنبياء ونسبهم الى الكذب ، فكان بمنزلة
الصفحه ١١٥ : ظاهرها
يدلّ على التّشبيه و (أنّ) فيها تناقضا واختلافا (٧) ، إلى العلماء. فقال جلّ ذكره (٨) : (وَلَوْ
الصفحه ١٢٥ : الملحد ، ولكان يجب أن يحكم على من يفعل
هذه الأفعال بالجهل وعدم العقل ـ ونعوذ بالله من ذلك ـ بل ، كان أطهر
الصفحه ١٣٦ : المبادئ هو (٧) العلّة الفاعلة ،
وهى الله (٨) والعقل ؛ والآخر
هو (٩) العنصر القابل للانفعال ، وعنه كان
الصفحه ١٥٢ : ذكر أصولهم وأقاويلهم الّتي حكيتها على الاختصار دون الشّرح ودون ذكر
اختلافاتهم فى الفروع وتناقض كلامهم
الصفحه ١٥٥ :
بأنّ الله عزوجل (١) واحد لا إله (٢) غيره وأمر
بعبادته ، وحثّ على طاعته ، وحذّر مجيء (٣) وما يكون
الصفحه ١٦٣ : على سريرتك يجزيك علانية. وفى موضع آخر : أيّها البنون (٧) لا يكون ودّنا بالكلام ولا باللّسان بل بأعمال
الصفحه ١٧١ : اعتقادهم صحّة
مذاهبهم على تصديق (١) أسلافهم وتعظيم
أئمّتهم وكثرة مساعدتهم ؛ يعنى بذلك أهل الاسلام. ثمّ قال