الصفحه ١٢٣ : اتّخذها
موسى (ع) وكذلك سبيل البساط والخوان ، والشّحم والثّرب الّذي أمر أن يجعل على
النّار لسرور (٤) الرّبّ
الصفحه ١٣٢ : الموسوسة ، اللّطائف من
لدن تحت الأرض السّابعة إلى أعلى (١٣) علّيّين ، افتراء على الله وكفرا به ؛ فضلّوا
الصفحه ١٣٣ : (٧) الله عن ذلك.
وقال أفلاطن : إنّ الله خلق هذا العالم على مثال صورته ؛ ولو لم يكن (٨) كذلك ، لما تهيّأ أن
الصفحه ١٤٢ : دائمة داثرة ، إلّا أنّ ديمومتها بنوع ، ودثورها (٤) بنوع ؛ لأنّ منها ما (٥) أبدع باقيا دائما
لا يجوز عليه
الصفحه ١٤٤ : العقل ؛ فترتبت ألوان الصّور على قدر ما فيها (٢) من طبقات الانوار ، فصارت تلك الطّبقات ، العوالم ؛ حتّى
الصفحه ١٥٠ : وقال غيره : هو متحرّك بنوع الحركة ؛ ساكن
بنوع السكون (١). وقال آخر الله (٢) خلق هذا العالم على مثال
الصفحه ١٥٨ : ء بعد من تقدّمه ؛ فكان لا يقدر على تغيير البدع الّتي أبدعها
الضّالون فى كل (٨) شريعة ، ولسقط
الصفحه ١٦٢ :
فانظر (١) فى هذا الكلام
واستدلّ (٢) به على ما قلنا :
إنّه إنّما أراد (٣) أنّه ابن الله
على ما
الصفحه ١٦٥ : : الآن (١٢) ظهر مجد ابن الانسان (١١) ومدحه وحمد الله
به (١٣) وعلى يديه. فهذه (١٤) الالفاظ كلّها تدلّ على
الصفحه ١٨٦ : الدّنيا على الثّواب الجزيل فى الأخرى ، لأنّهم شكّوا فى نيل الكثير
والجزاء العظيم ؛ وضرب المثل بالألف دينار
الصفحه ١٩٧ : (٦). وفى كتاب إشعياء أيضا : ولد لنا مولود ووهب لنا ابن على كتفيه علامة
النّبوّة. ولم (٧) يكن أحد من
الأنبيا
الصفحه ٢٠١ :
فى ابيات كثيرة ؛ فخرج فزعا وتلقاه رجل على نعامة وهو يقول
: بشرّ الجنّ وأبلاسها ، ألا (٦) قد كفيت
الصفحه ٢٠٣ : (٧) وقبض عليها (٨) ، تكلّمت وقالت : ولد أحمد بن عبد الله سيد المرسلين ففزع هشام وارتعشت يداه (٩) وذهبت
الصفحه ٢٠٨ :
الله قد أوحى إلى أنّ شيرويه (١)
وثب (٢) على أبيه كسرى فقتله
فى شهر كذا (٣) من ليلة كذا). فانصرفا
الصفحه ٢١٥ : عليه فلم ير شيئا فقال : «من سبق إلى الماء؟» فقالوا فلان
وفلان. فقال : «أولم أنههم أن يستقوا