الصفحه ٩٨ :
يعطى (١) ويزاد (٢) ، ومن لم يكن له ، فانّه (٣) مهما كان له ، يؤخذ (٤) منه أيضا ؛ لذلك
أكلّمهم
الصفحه ١١٢ : نجاتهم من المعانى التى تحت
شرائعهم الظّاهرة ، وحثّهم على ذلك على أحسن الوجوه بالإعذار والإنذار والموعظة
الصفحه ١١٩ :
(وَلا تَيَمَّمُوا
الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ) (١) ، واحد.
وهكذا السّنّة فى الاسلام ، فى الهدى
الصفحه ١٣٦ : كون لها ؛ وهى سرمديّة غير فاسدة ، لا تحتمل (٣) أن تكسر أو تهشم ، ولا يعرض لها فى الشّيء من أجزائها
الصفحه ١٨٥ : بخلقه (٢) (٣) ، قد اختار لهم أن يبعث (٤) فيهم أنبياء ، فعلّموهم هذه الأسباب بوحى من الله عزوجل ؛ ثمّ
الصفحه ١٨٩ : يهوديا أو نصرانيّا أو من كان من أىّ (١) ملّة غير ملّة الاسلام ، إن أراد أن يتغلّب فى دار الاسلام ، لما
الصفحه ٢٠٠ : أيّهما أشرف. فقال : والقمر الباهر
والكوكب (٤) الزّاهر والغمام
الماطر وما بالجوّ (٥) من طائر وما
اهتدى
الصفحه ٢٠٤ : (٧) خبر من هذه وغيرها حديث طويل ، تركنا تطويل الخطاب (٨) بها ؛ وهذا وجه من اعلامه.
(٣) ووجه آخر من
الصفحه ٢٣٧ : الحيل ولم يدروا من أىّ صنف هو ، اجتمعوا وتشاوروا (٤) فى ذلك وتدبّروا فيه ؛ فانتدب الوليد بن مغيرة
الصفحه ٢٤١ : (١) من يملكهم بتلك الرّسوم. فلما جاء القرآن طبّق الأرض وكبس (٢) العالم تحت أحكامه وظهر (٣) على جميع
الصفحه ٢٦٢ : أثر. ولكن مقدار ما يثبت من
رسومهم هو ريح الرّسوم التى كانت من الأنبياء (ع) ومن خمير كلامهم (٣). ومع
الصفحه ٢٦٧ : عليها ؛ لأنّ الأمصار التى قد ملكها أهل الاسلام كانت كلّها
ممالك لأهل هذه الملل ، مثل بلاد العجم من أرض
الصفحه ٢٧٥ :
أولا (١) عن أوّل إلى
نهاية الزّمان ، ومنها أن تكون معرفتها بالطّبع كما يحسن الإوزّ السّباحة من غير
الصفحه ٢٧٦ :
ذكرنا شيئا من كلامه والأمثال التى ضربها (١) فى كتابه. فذاكرت الملحد بذلك ، فقال : هذا هو صحيح
الصفحه ٢٨٤ : ، ولا بدّ له من الرّجوع إلى إمام يعلّمه
، وإلّا لم ينفعه طبعه ولم يغنه (١) شيئا كما استغنى الاوزّ (٢) عن