الصفحه ١٠٨ : (٤) ، هلّا حكم برسوم الفلاسفة حين (٥) جحد النبوة؟ ولكنه حمله (٦) على ترك الانصاف
، لجهله (٧) بمراد الأنبيا
الصفحه ١٠٩ :
من تقدمه وظاهر رسومه ، أتى برسوم تدلّ على المعانى التى
دلّ عليها صاحبه ، وإن خالفه فى ظاهر ألفاظه
الصفحه ١١٠ : ءُ
وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ) أى أنّ الله عزوجل يهدى إلى معانيها التى تدلّ على الدّين الحقيقىّ الّذي يدعو
الصفحه ١٢٠ : ) هاهنا وكروب من
جانبه من هاهنا. ويجعل على أعلى الحشا (٢٣) كروبين على جانبيه (٢٤) ، قد بسطا
أجنحتهما من
الصفحه ١٧٥ : محمد (ص) أحدا من أهل الذّمة (١٧) عليها ، بل كان يستنّ فيهم بسنّة العرب الّذين كانوا عبدة الأصنام. فانّه
الصفحه ٢٠٠ :
صاحب الهراوة ؛ فليست الشّام لسطيح شاما. قال : متى يكون
هذا؟ قال : يملك منهم ملوك (١) وملكات على
الصفحه ٢٠٤ :
يا بنى غفار أمن نجيح ينجح (١) ، صائح بمكة يصيح أن لا إله الا الله. فوفد بنو غفار (٢) على رسول الله
الصفحه ٢١٨ :
فى أخمصها فقتلته. ومرّ عليه الحارث (١) بن الطّلاطلة ، فأومى إليه ودعا عليه ، فجعل يتقيّأ قيحا حتّى
الصفحه ٢١٩ : الله عزوجل بعد ذلك : (ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ) (٤) وَما قَلى» ، وأنزل عليه سورة الكهف وقصّ عليه نبأ الفتية
الصفحه ٢٢١ :
(ص) على مصارعهم وقال لأصحابه : هذا مصرع فلان وهذا مصرع
فلان فعرفهم (١) مصارعهم رجلا
رجلا. فأظفره
الصفحه ٢٣٤ : ، وأنّه ليس فى وسع المخلوقين أن
يأتوا بمثله ولا يقدر على دفعه الّا معاند ؛ لأنّ فعل السّحرة يبطل ولا يثبت
الصفحه ٢٣٥ : عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ
بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ
الصفحه ٢٥٦ : هى أفضل منه ، وأنّ القرآن خلو من هذه على زعم الملحد المعتوه وزعم
أنّه يأتى بألف مثله. وأى مثل يوجد
الصفحه ٢٧٦ : ذلك
النوع ؛ ولكنه قد جرّد القول فى التوحيد ، ورد على أصحاب الاثنين وسائر الملحدين ،
وأثبت حدث العالم
الصفحه ٢٨٨ :
يوحى إليهم كيف يشاء على حسب درجاتهم.
(٧) فان قال قائل : إنّ النّاس (١) يلهمون أشياء وإنّهم يرون