الصفحه ٣٤٨ : ان تعطوا أبناءكم مواهب صالحة فبكم احرى ...
ص ١٦٤ متى ١١ / ٧
يا بنى انا معكم
زمين يسير
الصفحه ٨٧ : (٢) ، ثم كرام قريش ،
ثم كرام بنى هاشم. ومناقب أجداده ظاهرة ، وكرائم (٣) أخلاقهم مذكورة فى الزّمن الأوّل
الصفحه ١٠٠ : .
(٨) ونحو هذا فى سائر كتب الأنبياء : فى كتاب هوشع ، ما هو
مفسّر من الأمثال : اسمعوا قول الرّب يا بنى إسرائيل
الصفحه ١٠١ :
وظاهر هذا المثل ، لا يوجب أن يهلك الله عزوجل بذنوب بنى آدم التى ذكرها ، الحيوان والطير والسّمك
الصفحه ١٠٢ : لم
يقبل حتى عوقب وأهلك الربّ من بنى اسرائيل الرأس والذنب فى يوم (٦) واحد (٧). وقال فى تفسيره
: يعنى
الصفحه ١٢٤ : )
ـ اسرائيل : السرائيل A ، بنى اسرائيل (١٦) ابدا الى الدهر : انه الى الدهرABC (١٧) ـ يوم : اليوم A
(١٨
الصفحه ١٦٥ : فيسحبونه (٩) للموت. وفى موضع آخر : إنّكم (١٠) لا تكلمون بنى اسرائيل حتى يأتيكم ابن الانسان. وفى موضع آخر
الصفحه ١٧٦ : ، إذ كان الاسلام قد غلب جميع الأمم.
(٧) ولما فتحت بلاد العجم ، أراد عمر بن الخطاب أن يقتل
المجوس وأن
الصفحه ٢٠٢ : يقول قولا
صدوقا ليس
بالهزل الكذوب
وهى قصيدة. ومنه أنّ بعيرا للوليد بن مغيرة
الصفحه ٢١٢ : : ـ B (٦)
ـ مارا : ـ A ـ A ، اماراC (٧)
اعينونا : اعينونى A (٨)
ابن : بن B (٩)
ـ تمشى : يمشى B (١٠)
ـ لحوقابى
الصفحه ٢١٨ :
فى أخمصها فقتلته. ومرّ عليه الحارث (١) بن الطّلاطلة ، فأومى إليه ودعا عليه ، فجعل يتقيّأ قيحا حتّى
الصفحه ٢٣٢ : (٤)
لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرائِيلَ فَلَمَّا كَشَفْنا
عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٢٦٨ : (١٢) منهم وقمأة (١٣) ، لا يجسرون أن
يمنعوا من بنيانها إذعانا لأهل الاسلام وانقيادا لهم.
فان قال قائل
الصفحه ٢٨٦ : ذكر
أنّ أوّل من تكلّم بالعربيّة ، إسماعيل بن إبراهيم (ع) فتق الله بها لسانه وعلّمه
إيّاها ، لأنّه كان
الصفحه ٢٩٥ : الأرض من القطب الجنوبى الّذي
يدور حوله سهيل إلى القطب الشّمالى الّذي يدور حوله بنات نعش فى موضع خط