الصفحه ٢٠٨ : .
ومثله حديث خالد بن الوليد لمّا وجهه النّبيّ (ص) إلى أكيدر
دومة الجندل ، وكان ملكا عليها وكان نصرانيّا
الصفحه ٢١٥ : (ص) أن يطلبوا الماء فى الرّحال فاتى بإداوة (٣) وأمر فصبّبت فى إناء ووضع يده فيها. قال أنس بن مالك
الصفحه ٢٢٢ : وحاربت عليّ بن أبى طالب. قلت له : فما تقول فى هذا (٢)؟ قال : هذا حديث وضعه الرافضة وهو كذب ليس له أصل
الصفحه ٤٨ : : لان
أزنى كذا وكذا (١٧) زنية ، أحبّ إلى
من أن أروى عن أبان بن عيّاش. وروى عن ابن المبارك أنّه قال
الصفحه ٨٠ : آمنك الله» وقبل إسلامه وعفا عنه. ومثل
كعب بن (٦) زهير الّذي كان
يهجوه ويؤذيه بهجائه ، فأتاه تائبا مسلما
الصفحه ٨٦ : بن أبى هالة التّميمىّ ، وكان أوصف النّاس له ؛ لانّه نشأ (٤) فى حجره. فرويت (٥) عنه صفة حليته
الصفحه ٩٠ :
خرج من مصر وانقذ بنى إسرائيل من عبوديّة فرعون ، وهم
ستّمائة ألف رجل بالغ سوى النّساء والذّراري
الصفحه ١٤٦ : إلى القول بالاثنين ، وخلط الباطل بالحقّ ؛
فضّل وأضلّ ، وبنى مقالته (١٠) على أنّ الضّوء
والظّلمة مبدعين
الصفحه ١٦٣ : على سريرتك يجزيك علانية. وفى موضع آخر : أيّها البنون (٧) لا يكون ودّنا بالكلام ولا باللّسان بل بأعمال
الصفحه ١٦٤ : عند أبى وأبيكم (١٤) وأنطلق إلى عند أبى وأبيكم الّذي فى السّماء. ويدعوهم أيضا لنفسه حيث يقول :
يا بنى
الصفحه ٢٠٠ : .
ومثل هذا حديث كاهن كان بعسفان. فسافر إليه هاشم بن عبد
مناف وأميّة بن عبد شمس ؛ وقيل له احكم بينهما
الصفحه ٢١٤ : فأعطاه البراء بن عازب ،
فنزل فى قليب من تلك القلب ، فغرزه فى جوف القليب ، فجاش القليب بالرّواء (١٧) حتى
الصفحه ٢٢٠ : رسول الله (ص) ثلاثمائة وثلاثة (٣) عشر رجلا (٤) ليس معهم إلّا
فرس المقداد (٥) بن الأسود وفرس
الزّبير بن
الصفحه ٣٤٤ :
وحديثه (ع) : لا يزال راجل راكبا ما دام
منتعلا وضعه أيوب بن خوط
الصفحه ٣٤٧ : : اسمعوا قول الرب يا بنى اسرائيل ان للرب حكومة مع سكان الارض
لعدم البر والقسط. ص ١٠٠
هوشع ١ / ٤
وفى