الصفحه ١٩١ : (٥) ، ونختصر (٦) النّكت التى
ادّعاها ، ونذكر بعض دلائل محمّد (ص) ومعجزاته التى ليس فى وسع البشر أن يأتوا
بمثلها
الصفحه ١٩٨ : البدو
فى أرض (٨) خراب قفر. فليس
نبيّ خرج فى أرض قفر الّا محمّد (ص) ؛ لأنّه خرج فى البادية.
فهذه دلائله
الصفحه ٢٢٧ :
فى شأن القرآن
قد ذكرنا بعض دلائل محمّد (ص) كما اشترطنا دون ذكر الجميع
لأنها كثيرة جدّا ، ولم
الصفحه ٢٤٤ : (٣) (ص) وأصحابه ومن تبعه وأخذ عنه وقبل كلامه ، فقال عزوجل : (مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّا
الصفحه ٢٦٠ : كتب الأنبياء (ع) التى قد
بقيت آثارها فى أيديهم ؛ وان كانت قوة كتاب محمد (ص) هى أعظم وأجّل منها ، كما
الصفحه ٢٦٦ : الرّماح وغير ذلك مما يجوز أن يأتى بمثله
كثير من النّاس ، وسمّاها (١) معجزات وشبّهها
بمعجزات محمّد
الصفحه ٣٤٩ : ، ...
ص ١٩٦
يوحنا ٢٦ ـ ٢٥ /
١٥
وفى الزبور فى صفة
محمد (ص) : انه ينقذ الضعيف الّذي لا ناصر له ، ويراف
الصفحه ٢٨ : ، وأعزّ دينه ونصر أولياءه ، وأهان أعداءه
وأعداء دينه ؛ وأذكر من (٤) معجزات محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٥ : محمّد (ص) الّذي جعله سببا بينه وبين خلقه. وهذا أشبه
بحكمته ورحمته ، وأولى به ؛ وهو أيسر الأمور عليهم من
الصفحه ٧٦ : العظيم الّذي هو وحى من الله عزوجل (٤).
(٩) فاذا كان الامام (٥) فى مثل حال محمّد (ص) من كماله وجمعه
الصفحه ٩١ : الدّعوة إلّا المجانين ومن لا عقول لهم ولا أفهام.
فمن أنكر ما ذكرنا فى شأن محمّد (ص) وموسى وعيسى (ع) من
الصفحه ٩٦ : : ما هذه الامثال التى يذكرها محمّد ويضربها (٢) بالذّباب والعنكبوت (٣) وغير ذلك ،
فعندها أنزل الله عزوجل
الصفحه ١١١ : يلزموا النّاس قبول ظاهر رسومهم وحدودهم بالقهر والاجبار ؛ كما قال الله
عزوجل لنبيّه محمّد (ص) : (وقاتلوهم
الصفحه ١١٣ : محمّدا (٩) (ص) خالف موسى وعيسى (ع) ، وأنّ بعضهم خالفوا بعضا ، وقال :
انّ كتاب محمّد (ص) هو مملوء من
الصفحه ١٢٥ : وأزكى وأكمل
من ذلك.
(٥) وهكذا كانت (١٣) سبيل محمّد (ص) فى شهادته لموسى وعيسى (ع) بالصّدق والنّبوّة