الصفحه ١١٢ : القرآن ، وكذلك هو (٢) فى سنّة النّبي. قال (٣) (ص) ، «أمرت أن أقاتل النّاس حتّى يقولوا لا إله الّا الله
الصفحه ١١٧ : ، قوله (١) : ما لكم تقرّبون إليّ كلّ عرجاء وعوراء؟ فانّ الله امتحن عباده بالاعمال
التى سنّها الأنبيا
الصفحه ١٧٣ : ـ وسبيلها كما قلنا فى
__________________
(١) ـ ذكرنا : ضربناB
(٢) يخلطون : يخلصون A
(٣) ـ بالسنن : بالسن
الصفحه ٢٢١ : السّين التى فى الآية فى قصّة
الرّوم : (سَيَغْلِبُونَ
فِي بِضْعِ سِنِينَ) تدلّ على
المستقبل (٨) ، ونزلت
الصفحه ٢٢٨ : ،
ونحن نقول :
انّ الملحد لم يخط (٦) سنّة من تقدّمه من أهل الكفر والضّلالة (٧) حين قالوا : قد سمعنا لو
الصفحه ٢٣٥ : ظَهِيراً). وقد (٢) قدّمنا القول إن
الملحد لم يخطى سنّة من تقدّمه حين زعم أنّه يأتى (٣) بألف مثله ، فانّه
الصفحه ٢٣٩ : ، فجرى على تلك
السّنّة ، ولو أراد أن يكتب لفعل (١٠) ؛ فانّ الّذي أورده فى كتابه من (١١) ذكر حروف المعجم
الصفحه ٣٣٥ : الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي
بِضْعِ سِنِينَ) ص ٢١٩
الروم ٣ و٢ / ٣٠
٨٧
الصفحه ٢٥٥ : وما فيه من المعجز الكبير الدّالّ على نبوّة محمد (ص) وهو ظاهر قائم فى
العالم ، يزداد قوة على مرور
الصفحه ١٩٣ : محمّد (ص) ومعجزاته كثيرة ، وهى على وجوه :
فمنها ما يقال لها دلائل ومنها ما يقال لها معجزات. فأمّا
الصفحه ٢٣٤ : ونسبوها إلى
(١) السّحر وسمّوا الأنبياء سحرة ، فكيف يؤمن الملحدون بآيات
محمّد (ص) التى مضت (٢) ، ولم
الصفحه ٢٤٣ : ، والمشاكلة
والائتلاف ؛ فأثّر كلامه فى أنفس الذين (٣) قبلوه واختلط بها كاختلاط الرّوح المقدسة بنفس محمد
الصفحه ٥٣ : واللّغات ، وسلطانه دائم (٩) الى (١٠) الأبد ، وملكه لا
يتغيّر ، هو محمّد صلّى الله عليه وعلى آله (١١) ؛ لانّ
الصفحه ٧٤ : ، ثم
اتّفقوا على محمّد (ص) وقالوا (٨) : رضينا بحكم (٩) الأمين. فحضر (ع)
وأمر أن يبسط ثوب ويوضع عليه
الصفحه ٨٩ : الارض ، قلنا : هؤلاء ملكوا فى عصرهم وغلبوا فى
دهرهم (٣) ، فلمّا ماتوا ، زال ذلك عنهم ؛ ورسم محمد (ص) باق