الصفحه ٢١٣ : أراد (ص) أن يتكلّم بدره (٣) أبو لهب فقال (٤) : سحرنا محمد!
فتفرّق القوم ولم يكلّمهم. ثم قال : «من الغد
الصفحه ٢٠٣ :
الهاشميّ محمّد
يدين بدين الله
والحقّ قد بدى (٣)
ومنها حديث هشام بن سعيد : كان خرج
الصفحه ٢٥١ : ،
يتّقى حمارة القيظ عن نفسه وكان عبد ياليل (٢) بن عمرو سيّدا فيهم متكبّرا طاغية. فقال له : قم يا محمّد عن
الصفحه ٢٣٠ : رفيع البنيان واضح البرهان ، وأنّه نور ساطع لمن استضاء به ، ودليل هاد لمن
عرفه ، وحجّة قاهرة لمن خاصم به
الصفحه ٢٤٦ : فيدعونهم (٤) الى الاسلام (٥) ؛ كما روى أنّ
الطفيل (٦) بن عمر والدّوسى (٧) ورد بمكّة (٨) وكان لبيبا شاعرا
الصفحه ٣٣٧ : بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً) ص ٢٣٥
بنى اسرائيل ١٧ /
٨٨
١٠٩ ـ (وَمَنْ قالَ
سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ
الصفحه ١١٦ :
وإلى الرّسول أى إلى السّنّة (١). (و) فى كلّ زمان وأوان من يقوم بالكتاب والسّنّة ويستنبط تأويل ما
الصفحه ٢٩٧ : الفلك فى زيادة على ثلاثين سنة ، ومنها ما يقطعه فى أقلّ من
شهر. ثم مواضع (٣) سعودها ونحوسها
وهبوطها
الصفحه ٤٣ : ء وخالفوا الأئمّة وغلوا فى الدّين وتعمّقوا فى
العبادة ، من غير جهة السّنّة التى سنّها الله عزوجل
الصفحه ٥٦ : الصّدور ؛ كما أمر به رسوله
محمّدا (ص) ، وسنّه له فى القرآن ، فقال تبارك اسمه (٨) : (فَإِنَّما
عَلَيْكَ
الصفحه ٢١٩ : وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ
سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ) الى قوله : (وَيَوْمَئِذٍ
يَفْرَحُ
الصفحه ٢٤٠ :
متأدّبا بنوع من الأدب (٨) ، وإن لم
يتعلّمها (٩) لم يضرّه ذلك
شيئا. ولو أنّ إنسانا عاش ألف سنة (١٠) لا يعرف
الصفحه ٣٤٥ : النبوة عنه بثلاث سنين ، فى
السنة التى (توفى فيها عزيا الملك). ص ٥٠
اشعيا ١ / ٦
٢ ـ رأى دانيال
رويا
الصفحه ١٤ : الزّمان بحركات الفلك وبمرّ الأيّام
والليالى ، وعدد السنين والأشهر ، وانقضاء الأوقات ؛ فهذه قديمة مع
الصفحه ١٥ : والشّمس وعدد السّنين والأشهر والأيّام والسّاعات ؛ فاذا
رفعت (٧) هذه عن الوهم ارتفع الزّمان ، فلا زمان كما