الصفحه ٢٧٦ : دانيال فكانوا يخدمونه (٥) حتى رأى تلك الرّؤيا فسأل السّحرة وأصحاب الرّقى والمجوس والكلدانيين
والمنجّمين
الصفحه ٢٢٨ : يقول
: إنّى (٨) أخلق مثل
السّماوات والارض ثم لا يقدر أن يخلق ؛ وقوله جنون (٩) يضحك منه ، لأنّ السّماوات
الصفحه ٣٣١ :
٢٣ ـ (أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا
رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ
الصفحه ٣٣٨ :
الانفال ٨ / ٣٩
١٢٠ ـ (لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا
الصفحه ٧٣ : والغباوة والحمق والجنون ، فالقول فيه ما قال الملحد ـ ونعوذ بالله
أن يكون كذلك ـ بل ، الائمّة الذين
الصفحه ٧٤ : يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ
__________________
(١) ـ دهره : + جمعهم
B (٢) ـ الصادق : ـ AB
(٣) ـ بناؤه
الصفحه ٧٦ : ) ، قالوا فى
تفسيره : الخلق العظيم ، هو القرآن ؛ يعنى : أنّ الّذي تورده (٣) ، ليس هو من الجنّ بل ، هو القرآن
الصفحه ٩٣ : (٢) الدّار إلّا
الجنّة أو (٣) النّار.
__________________
(١) ـ مستعتب : متعتب
A (٢) بعد هذه : بعده
الصفحه ٩٨ : كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا
يَفْقَهُونَ بِها وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِها
الصفحه ١١٢ : روى أنّه سئل ، فقيل له : يا رسول الله ، من قال لا إله إلّا الله دخل الجنّة؟
فقال : نعم ، من عرف حدودها
الصفحه ١٥٦ :
أَساؤُا بِما عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى) ، وأنّ الجنّة والنّار هما العقبى
الصفحه ١٦٧ : الامر على ما دعوا إليه ، ولم يكن نشور (١٧) ولا بعث ولا جنّة ولا نار على ما ادعاه الملحدون والمعطلون
الصفحه ٢٠١ :
فى ابيات كثيرة ؛ فخرج فزعا وتلقاه رجل على نعامة وهو يقول
: بشرّ الجنّ وأبلاسها ، ألا (٦) قد كفيت
الصفحه ٢٢٩ : اجتمعت
الانس والجنّ على أن يأتوا بمثله لعجزوا عنه ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ، كما قال
الله عزوجل. ونحن
الصفحه ٢٣٥ :
أبدا. ثم عرّفهم أنّ ذلك ليس (١) فى وسع الخلائق ، فقال : (لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الْإِنْسُ وَالْجِنُّ