الصفحه ١٢٧ :
النّظر فى أصولهم. فكيف لم يعجب الملحد من اختلاف أئمّته
وكلامهم المتناقض وبدعهم التى ابتدعوها ؛ كما
الصفحه ١٦٣ : الّذي فى السّماء. وفيه أيضا : إن أنتم غفرتم للنّاس
خطاياهم ، فانّ أباكم الّذي فى السّماء يغفر لكم وإن
الصفحه ١٦٥ :
فمن تدبّر هذا الكلام ، علم أنّ هذه المعانى (١) كما ذكرنا. وهذا فى الإنجيل كثير ، أنّه سمى نفسه ابن
الصفحه ١٧٢ :
البلدان (١) ، والمجوسيّة حقّ أيّام (٢) الأكاسرة وباطل
فى دولة الاسلام. وإن وجب ذلك ، وجب أن يكون
الصفحه ٢٠٣ : إلى الشام ، فاقتنص (٤) فى طريقه (٥) ظبية فى اليوم
الّذي ولد (٦) فيه رسول الله (ص)
فلما صارت فى يديه
الصفحه ٢١٤ :
فوق الثوب ، ثم أمر أن يصرخ فى أهل الخندق وهم ثلاثة ألف ،
يجيء (١) نفر وينصرف آخرون ، حتى صدروا عنه
الصفحه ٢٣٥ :
أبدا. ثم عرّفهم أنّ ذلك ليس (١) فى وسع الخلائق ، فقال : (لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الْإِنْسُ وَالْجِنُّ
الصفحه ٢٤٠ :
نظائر للقرآن ، بل فضّلها عليه ، وأبطل فضائل القرآن. فمن (٢) لم يؤمن بشرائعه وبما فى إقامتها من النّفع
الصفحه ٢٤٥ :
سحرا ، لأنّ محمّدا (ص) كان يتلوه على النّاس ، فيقع فى
أسماعهم وتؤدّيه الأسماع إلى القلوب ، فيجذب
الصفحه ٢٤٧ :
اعطه آية» ومسح سوطا كان فى يده. فلمّا طلع على قومه من الثّنيّة ، رأى قومه نورا
يسطع (٦) من رأس سوطه
الصفحه ٢٥٠ : الله فى قلوبهم ولو لا ذلك لما أجابوه إلى
ما دعاهم إليه من ترك الشّهوات الدّنياويّة ومن قطيعة من ذكرنا
الصفحه ٢٥٨ : . فلما خرجوا عن العالم ، لم يبق نفع
هذا الكلام وهذه الكتب إلّا ما فيها (١) يومنا هذا. وليست قوة تلك الكتب
الصفحه ٣١٤ :
الفصل الرابع
كل معرفة عائدة إلى الحكيم الاول
(١) وقد ذكرنا فى باب العقاقير التى هى فى الأرض
الصفحه ٣٤٧ :
ناحوم ١ ـ ٤ ـ ٥
وفى كتاب بولس
المقدم ... ان البيت العظيم ليس تكون فيه اوانى الخشب ... ص ١٠٣
بولس
الصفحه ١٢ : مجتهد. فاذا اجتهد وشغل نفسه بالنظر والبحث فقد أخذ فى طريق الحقّ
؛ لأنّ الأنفس (٤) لا تصفو (٥) من كدورة