الصفحه ١٢٦ : فى رسوم الفلاسفة الحكماء وابتدعوا الوساوس
المتناقضة ، مثل الملحد وأشباهه. فلو تدبّر الملحد هذه الحال
الصفحه ١٧٣ :
زرع فى قريته زرعا صالحا فلما رقد الناس جاء عدوّ له فزرع
زوانا بين الحنطة. وقد ذكرنا (١) هذا المثل
الصفحه ١٨٥ :
ذلك ، لا يستغنى النّاظر فيها عن معلّم يوقفه (١) على تلك الأصول.
(٥) فترى الصّانع الحكيم الرّحيم
الصفحه ٢٦٠ :
نجوا من هذه الأسباب التى قد ذكرناها ، قلنا :
إنّ من هم (١) منهم فى دار الاسلام قد دخلوا تحت
الصفحه ٢٧٧ : فى تلك الرّسوم وعوّلوا عليها دون
التّمسك برسوم أصحاب الشّرائع ، وتأسّوا (٥) بآرائهم وتعمقوا
الصفحه ٢٩٢ :
أحدثا فى هذه الأمّة ، وهما من حكماء الدّيانة وأئمة الهدى.
وهكذا كلّ حكمة فى العالم صغرت أو كبرت
الصفحه ٢٩٩ : قوس النّهار فى اليوم الّذي هم فيه (٨) ، ويقدّروا السّاعة التى هم فيها ، ومقدار ما مضى من نهارهم أو
الصفحه ٣٠٢ :
الفصل الثالث
أصل معرفة العقاقير
(١) قد قلنا فى باب النّجوم ما فيه كفاية إن شاء الله (١). وقد
الصفحه ٣٣٩ :
فهرس الاحاديث النبوية
الجدل فى الدين والمراء فيه
كفر
الصفحه ٨ :
أنّهم لم يدركوه من الصواب الّذي زعمت أنّهم أخطئوا (١) فيه ، وأنّه واجب عليهم الرّجوع إلى قولك
الصفحه ٢٤ :
إذا تجبّلت فى هذا العالم ، وضربت المثل بالصّبى والبستان؟
قال : نعم!
قلت : فقد وجدنا البستان مع
الصفحه ٢٨ :
الهذر (١) الّذي فى كتابه
الّذي صنّفه فى هذا الباب. وأنا أذكر نكتا أحتجّ بها وأدلّ على فساد قوله
الصفحه ٦١ :
والكتب المنزّلة ، لا يعرفون (١) ما فيها ؛ ولكنّ تلك القوّة (٢) ، جمعت الأنفس على محبّتها ؛ حتّى
الصفحه ١١٥ : سبيل الملحدين ، وقضى فى رسوم الأنبياء (ع)
بالظّاهر دون المعانى والتأويل ، وقع فى الشّكّ والشّبهة
الصفحه ١١٨ :
فى أموالهم ، من ضعفت نيّتهم (١) ، كانوا يخرجون من زكاة تمورهم التّعضوض والمعافار وهما جنسان من ردئ