الصفحه ٣٠٥ :
العقاقير المختلفة الاعمال والطبائع؟ ومنها ما يعمل فى
الدّماغ ومنها ما يعمل فى الكبد ومنها ما يعمل
الصفحه ٣٠٦ : الأجناس وكيف يدبّ فى العروق ، حتى يؤدّى كل
دواء فعله إلى الدّاء الّذي عمل له فى أعلى البدن وأسفله وداخله
الصفحه ٣٣ :
ودفعوا البحث عن الأصول والنظر وشدّدوا فيه ونهوا عنه» فقد
ذكرنا فى صدر كتابنا ما فيه جواب قوله فى
الصفحه ٣٨ : ، واحتجّ بما لا حجّة له فيه.
(٣) وأمّا احتجاجه بالحديث : «لا تتفكّروا (٥) فى الله وتفكّروا فى خلقه» فهو
الصفحه ٨٩ : ، وفاق النّاس أجمعين فيها ؛ وحقّ له أن يكون كذلك ، وقد اختاره
الله عزوجل من جميع ولد آدم من أوّل الدهر
الصفحه ١٠٥ : وصف القرآن فقال : «ظاهره أنيق وباطنه عميق ، لا تنقضى عجائبه ولا تفنى
غرائبه»
وأذكر لك فى باب المثل
الصفحه ١١١ :
فى هذه الدّنيا ، لا يتمّ إلّا بالإجبار والقهر والغلبة ؛
لاختلاف طبائع النّاس وهممهم (١) فى اديانهم
الصفحه ٢٧٣ :
الفصل (١) الاول
الأنبياء أصل التعاليم ومورثوا الحكماء
الآن بعد فراغنا من القول فى معجز
الصفحه ٣٠٧ : جماعة. فان كانت من جماعة فسبيلها ما قد
ذكرنا.
(٤) فان قال قائل : إن قوما اجتمعوا فى دهر واحد واتفقوا
الصفحه ٣٠٩ :
وحيث لا يكون نبات ، ومكث فيها حينا يطلب حيلة للموت
بالتّجارب والأدوية ، ويطلب الأخلاط التى تزيد فى
الصفحه ٣٤٥ :
فهرس ما ورد من التوراة والإنجيل
١ ـ قرأت فى كتاب
اشعياء النبي ؛ أن اشعياء رأى رؤيا من بعد ارتفاع
الصفحه ١١ :
أن يكون التابع أعلى (١) من المتبوع ، والماموم أتمّ فى الحكمة من الامام (٢)؟! قال : أنا أورد عليك
الصفحه ٥٢ : يقينا ، وأخبرنى (١) بتعبير رؤياى (٢). ثم فسّر دانيال
تعبيرها ، وقال فى آخرها : أربعة املاك تقوم فى الأرض
الصفحه ٩٧ : عرفوا ، وسلّموا فيما لم يعرفوا
؛ وأنّ الذين لا يعرفون ذلك (٣) يعمون فيه ،
وينادون من مكان بعيد
الصفحه ١٠٢ :
وفيه أيضا قال الرّب : أطلق الرّسل السّراع الى شعب مخوف (١) ومستأصل الّذي أخربت (٢) الانهار أرضه