الصفحه ٣١٢ : . وأما فى الآجل فللوعد بالثّواب الجزيل العظيم الّذي لا يقادر قدره ،
والوعيد بالعذاب الأليم (٢) الّذي لا
الصفحه ٦٢ :
الفصل الثامن
قوله فى الضّعفاء من الرّجال والنّساء ...!
وأمّا قوله فى الضّعفاء (١) من الرّجال
الصفحه ٦٣ :
نجد دهماء النّاس فى هذه الأقاليم التى نشاهدها (١) ، وكافّة الأمم فى سائر الأقاليم والجزائر من أهل
الصفحه ٧١ :
والمنّانيّة (١) وخلطها بما (٢) فى الكتب
المنزّلة وآثار الأنبياء ، وأضافها الى (٣) رسل الله
الصفحه ١٤٢ :
برأى أنبدقليس فى النّشأة الثّانية ، وخالفوه فى المبدع
الأوّل (١) ؛ لأنّ أنبدقليس (٢) قال : إنّ
الصفحه ١٥٨ : اخْتَلَفُوا
فِيهِ (٥)) ثمّ عرّفنا أنّ
الباغين فى كلّ أمّة امتحنهم الله بطاعة الأنبياء ، فخالفوهم بعد أن رأوا
الصفحه ١٦٦ :
فضلّت وقالت ، هو آب (١) وابن (٢).
(٥) وقد قالت غلاة (٣) هذه الأمّة فى النّبيّ (ص) وعن (٤) عليّ
الصفحه ١٦٩ : إليه ، وهو حىّ (٣) عنده ، محبور مسرور.)
(٩) ومثل (٤) ذلك فى الإنجيل (٥) فى بشرى يوحنّا :
أنّ المسيح
الصفحه ١٨٦ :
الفصل الثانى
[فى القهر والغلبة]
(١) وأمّا قوله (٢) : لو لا (٣) ما انعقد بين
النّاس باسباب
الصفحه ٢٣٨ : فيه هذه المعانى التى ذكرناها ويجمعها. وسائر كلام العرب كلّ نوع
هو (٢) فى فن واحد.
(٥) ثم فى القرآن
الصفحه ٢٤٣ :
فى العالم ؛ فكذلك أضاء فى قلوب البشر ، فقبله من كان (١) أقرب النّاس إليه فى الصّفوة والطّهارة ، لا
الصفحه ٢٥٦ : للقرآن فى العالم مع ما قد وصفناه (٢) به (٣) من هذه القوة
الشّديدة وهذا الفضل العظيم؟ هيهات هيهات!! لا
الصفحه ٢٧٩ :
الفلاسفة بهذا الاسم.
(٢) فان قال قائل : فلم نهى محمّد (ص) عن النّظر فى النّجوم
وهى من علوم الأنبياء؟ قلنا
الصفحه ٢٨٤ :
ترك التعلم فى أول أمره ، لم يدرك بطبعه شيئا ؛ وليس ذلك فى
وسعه ، ولا هو مطبوع عليه ؛ ولا مجبر فيه
الصفحه ٢٨٧ : أنّ بابل سمّيت بابل لأنّ الألسن تبلبلت
فيها بعد خروج نوح من السّفينة ، لأنّ ولد نوح ومن كان معه فى