الصفحه ١٨٩ : يهوديا أو نصرانيّا أو من كان من أىّ (١) ملّة غير ملّة الاسلام ، إن أراد أن يتغلّب فى دار الاسلام ، لما
الصفحه ٢٥٣ :
الجامعة لهم المؤلفة بين قلوبهم على إقامة الشّرائع ؛ كما
نرى كيف اختلطت تلك القوّة بأنفسهم ودبّت فى
الصفحه ٣٠٤ :
وتنفع فى الدهن فتنفع للاورام الغليظة ، وكالذباب الّذي
يستعمل فى الكحل ويضمّد على لدغة العقرب
الصفحه ٥ :
يفهم من أمر معاشه وتجارته وتصرّفه فى هذه الأمور ويهتدى
بحيله (١) الى أشياء تدقّ عن (٢) فهم كثير
الصفحه ٣٩ : وَبَثَّ فِيها مِنْ
كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ وَالسَّحابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّما
الصفحه ٤٢ :
من أن يكون (١) لاحد فى ملكه سلطان. قالوا : فكيف هو؟ قال : هو أمر بين أمرين ، لا إجبار ولا
تفويض
الصفحه ٤٣ :
الفصل الثالث
البحث فى التعمق
(١) وأمّا قوله : «إيّاكم والتّعمّق فانّ من كان قبلكم هلك
بالتّعمق
الصفحه ٥٠ :
فيها المحدّث ويغلط ؛ مثل الحديث الّذي احتجّ به الملحد
وعابه وطعن على النّبيّ (ص) ، قوله : «رايت
الصفحه ٧٢ : اختلفت (٣) ألفاظه ، فانّ
المعانى فيه متّفقة ؛ لانّ الأنبياء والحكماء ، كان أكثر كلامهم مرموزا ، وكانوا
الصفحه ١٢٤ : الوصايا الصّغار وعلّمها النّاس منقوصة (٢) يدعى فى ملكوت السماء ناقصا (٣) ومن علم وعمل يدعى فى ملكوت السّما
الصفحه ٢٧٨ :
والطبّ والهندسة وغير ذلك من علم الطّبيعة ، فانّهم (١) كانوا حكماء أهل (٢) دهرهم وأئمّة فى
أعصارهم
الصفحه ١٩٩ :
الفصل الخامس
(أعلام محمد (ص) فى الاسلام)
(١) ووجه آخر من دلالاته وأعلامه ، أمور حدثت فى العالم
الصفحه ٢٤١ :
فان قال قائل ، إنّ العالم كان يساس قبل نزول القرآن ، قلنا
: قامت سياسة العالم قبل نزوله فى جميع
الصفحه ٢٥٧ :
المجسطى وكتب الهندسة والطبّ والمنطق والنّجوم ليس فيها نفع
من جهة الدّيانة. وأمّا فى أمور الدّنيا
الصفحه ٣١١ : بالأنبياء هو مصدّق فى جميع دعاويه ، ولا هو صادق مصيب فى بدعهم
التى يبتدعونها. إنما نصدقه فى إقراره بالنبوة