الصفحه ٨٤ :
منك. فبعث عليا (ع) (١) فأخذ (٢) الصحيفة من أبى
بكر بعد أن لحقه فى طريقه ، ومضى. فلمّا وافى «منى
الصفحه ٣٠٣ :
ليس سبيل العقاقير سبيل (١) ما قد فات أيدى (٢) المتناولين ،
قلنا :
صدقت فى باب مباشرة العقاقير
الصفحه ٢٠١ : صاحب
الناقة العضباء (٩) فى وادى (١٠) العنقاء. فرجع العباس بن مرداس الى ضمار فاحرقه (١١) ، ثم توجه الى
الصفحه ٢٠٠ :
صاحب الهراوة ؛ فليست الشّام لسطيح شاما. قال : متى يكون
هذا؟ قال : يملك منهم ملوك (١) وملكات على
الصفحه ٢٢٢ : وحاربت عليّ بن أبى طالب. قلت له : فما تقول فى هذا (٢)؟ قال : هذا حديث وضعه الرافضة وهو كذب ليس له أصل
الصفحه ٢٤٢ : نفسا من (٤) الأوساخ المدنّسة
للانفس ؛ وأثّرت تلك الرّوح المقدّسة فى نفسه الحسيّة وامتزجت بروحه النّاطقة
الصفحه ٣٢٠ :
المامون ٢٧٦
المغيرة ، صاحب
ابراهيم ٤٩
المنذر بن زياد
٤٩
أم الطفيل ٥٠ ،
٥٩
أمّ الفضل ٢٠٩
أمّ معبد
الصفحه ٣٤٤ : ....................................... ص
٤٩
يروى عن المغيرة صاحب ابراهيم أنه قال :
حديث سالم بن أبى الجعد وحديث خلاص لا ترووه
الصفحه ٢٩١ :
إلا رسومهم. فلا نجد فى العالم غير رسومهم أو (١) ما استخرج من (٢) رسومهم وبنى على
أصولهم. ووجدنا من
الصفحه ١٤١ : يمسح الأنفس فى كلّ دهر
مسحة ويتجلّى حتى (٦) تنظر إلى نوره
المحض الخارج من جوهره الحقّ ، فيشتد (٧) عشقها
الصفحه ١٩٨ :
فى تعبير الرّؤيا التى رآها الملك ، فى آخر كلامه : فيفتح
إلى السّماء فى تلك الأيّام ملكا دائما لا
الصفحه ١٨٤ :
أقرب الطّريقين من أن يكلفهم النّظر فى أمور (١) دنياهم ، وأن يهملهم (٢) فى أمور أخراهم ،
فيكونوا
الصفحه ٢٥٥ : وما فيه من المعجز الكبير الدّالّ على نبوّة محمد (ص) وهو ظاهر قائم فى
العالم ، يزداد قوة على مرور
الصفحه ٢٩٧ :
إلى الثّوانى والثّوانى الى (١) الثوالث حتى يدقّ الحساب. ثم عرفوا محل كلّ كوكب فى فلكه ، ثم مقدار
الصفحه ٤٠ :
بل ، المخلوق يعجز عن الاحاطة بالخالق ، والخالق (١) يحيط بخلقه كلّه ؛ لا يعزب عنه مثقال ذرّة فى