الصفحه ١٩٣ : بمثلها ؛ فلذلك يقال (٢) إنّها معجزات. وتكون دالّة على صدق. دعواهم فى نبوّاتهم ؛ فلذلك يقال لها
دلائل
الصفحه ٢٠٥ :
له فى طلبه ، رغبة فيما بذلته (١) قريش. فلحق رسول الله (ص) فى طريقه فلما رآه (ص) قال : اللهم امنعه
الصفحه ٢١٦ :
الصّخرة فشرب منه الجماعة كلها ومواشيها (١). فهذا فى التوراة وتصديقه فى القرآن ؛ قال الله عزوجل
الصفحه ٢٢١ :
وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ) وذلك أنّ كثيرا
منهم كانوا يودّون أن يأخذوا الأموال التى فى العير بغير حرب
الصفحه ٢٢٤ : الهجرة وأعداؤه متوافرون يتطلّبون (١) عليه العثرات. وهذه السّورة مكيّة والقرآن لا يقع فيه تغيير وتبديل
الصفحه ٢٥٩ :
برقابهم وجعلت ربقة الاسلام فى اعناقهم وربطوا بها أوثق
رباط كما قال بعض الشّعراء المخضرمين
الصفحه ٢٦٩ :
بل لو شاء لما ترك فى دار الاسلام ذميّا واحدا. ولكن أراد
أن (١) تبقى رسوم الأنبياء فى العالم ، وشهد
الصفحه ٢٧٦ :
ذكرنا شيئا من كلامه والأمثال التى ضربها (١) فى كتابه. فذاكرت الملحد بذلك ، فقال : هذا هو صحيح
الصفحه ٢٨٩ : لا يحتاج فيها إلى عبارة ولا تأويل وهم مخصوصون
بها دون سائر الناس. فهكذا مراتب الأنبياء (ع) ودرجاتهم
الصفحه ٢٩٦ : .
ثم قالوا (٣) فى مقادير الكواكب السيّارة إنّ مقدار الشّمس ، مثل الأرض والماء أربعمائة
وستون مرّة
الصفحه ٢٩٨ :
اختراعا؟ وهل يجوز أن يكون نهاية العلم والتّعلّم فى ذلك
إلّا إلى (١) معلم سماوىّ من
عند الله عزوجل
الصفحه ٣٠٠ :
لا يقدر أحد على دفعه الا بالبهت والمعاندة.
(٤) وهكذا (١) السّبيل فى باب الرّصد. لو ندبت
الصفحه ٣٣٠ : ٣ / ١٨٩
٩ ـ (وَهُوَ
الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيها رَواسِيَ وَأَنْهاراً ... إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ٣٣١ : مَلُوماً
مَحْسُوراً).
ص ٧٨
الاسرى ١٧ / ٢٩
٣٠ ـ (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
الصفحه ٣٣٤ : أُمَّةً واحِدَةً وَلكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ
فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللهِ مَرْجِعُكُمْ