الصفحه ٢٦٢ : ذلك فانّ بنيانهم قد ضعف ويضعف على مرور الأيّام ؛ لا كبنيان محمّد (ص)
الّذي لا يزداد فى (٤) كلّ يوم الا
الصفحه ٢٦٨ : (٨) المجوس ، فقد صار أمرهم (٩) إلى ما ترى. وأما
النّصارى فقد التجئوا إلى رومية وتحصّنوا فيها ، بمنزلة من يأوى
الصفحه ٢٩٤ : ء معدودين فى جملة أئمّة الملحدين الذين درسوا تلك الكتب والأصول
بعدهم ، ثم تسمّوا (٢) بأسمائهم ورفضوا
الصفحه ٣٠٨ : مرارتها
وسائر أعضائها ، وأبوالها (٢) وأحشائها ، وحتى
يعرف الخصوصيّات التى فيها؟ فأى عقل لا ينكر هذا ، وأى
الصفحه ٩ :
أو دعواك الأولى أنّه لا يجوز فى حكمته أن يكون فى العالم
إمام ومأموم وعالم ومتعلم (١)؟ فاختر أيّهما
الصفحه ١٣ : وعاندت ،
فأخبرنى ما تقول فيمن نظر فى الفلسفة وهو معتقد لشرائع الأنبياء ؛ هل تصفو نفسه
وهل ترجو (١) له
الصفحه ٢١ :
فى إحداث العالم ، أنّ النّفس اشتهت أن تتجبّل (١) فى هذا العالم ، وحرّكتها الشّهوة لذلك ، ولم تعلم
الصفحه ٧٣ :
(٥) ويجب أن ينظر (١) فى شأن هذه الكتب المنزّلة وأخبار الأنبياء (ع) التى ادّعى الملحد أنّها
مستحيلة
الصفحه ٩٨ : لاعينكم التى ترى وآذانكم التى تسمع. ومثل هذا فى
القرآن ، قال الله عزوجل : (وَلَقَدْ
ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ
الصفحه ١٠٤ :
الفصل الرابع
فى باب المثل والمعنى
(١) قد ذكرنا صدرا من هذه الأمثال التى هى (١) فى القرآن
الصفحه ١١٤ : ربّى فى أحسن
صورة ووضع يده بين (١) كتفى حتّى وجدت
برد أنامله بين ثندوتّى» وما (٢) فى القرآن من
الآيات
الصفحه ١٣٤ : وفلوطرخس فى (٥) قدّم الصّورة ـ وقال فى مبادى الأشياء ما نذكره فى موضعه إن شاء الله تعالى (٦). (٣)
وقال
الصفحه ١٣٦ :
قوله.
(٨) وقال ابيقورس (١) : إنّ المبادى الموجودات ، هى أجسام مدركة عقلا ، لا خلاء فيها (٢) ولا
الصفحه ١٤٤ : العقل ؛ فترتبت ألوان الصّور على قدر ما فيها (٢) من طبقات الانوار ، فصارت تلك الطّبقات ، العوالم ؛ حتّى
الصفحه ١٥٦ :
والصّدق من الكذب فانّ الأنبياء (ع) وإن اختلفت ألفاظهم بضرب الأمثال ، فانّ
معانيها متّفقة ، ولم يختلفوا فى