الصفحه ٣١ :
الفصل الاول
ومما ذكر أيضا فى كتابه واحتجّ به.
(١) قال : انّ أهل الشّرائع أخذوا الدّين عن
الصفحه ٤٥ :
لم ينب (١) الى الحقّ ، ولم تنحسر عنه فتنة إلّا غشيته أخرى ، وانخرق دينه فهوى فى أمر
مريج». والغلوّ
الصفحه ٧٠ :
وأنّ فى التّوراة (١) : أنّ قديم الأيّام فى صورة شيخ أبيض الرّأس واللّحية ؛ وفيها : ما لكم تقرّبون
الصفحه ٨١ :
القتل فى النّاس ، صمد له فرسان قريش وتعاقدوا وتحالفوا (١) على قتله واحتوشوه وحاربوه بكل سلاح حتى
الصفحه ٩٥ :
الله ، والدّاعى القرآن. فهكذا سبيل المثل والمعنى (١). وما جاء فى القرآن العظيم (٢) أبلغ وأوجز
الصفحه ١٠٠ : ؛ والحصاد ، هو فناء (٧) العالم ؛ والحصدة ، هم الملائكة. وكما أنّ الزّوان يلقط ويحرق بالنّار ، كذلك
يكون فى
الصفحه ١٠٨ :
يديه الّذي فيه سر الخليقة. والامثال الكثيرة التى ضربها ،
والرؤيا التى ذكرها ، يطول بشرحها الكتاب
الصفحه ١١٢ :
لا يكرههم وأن يخيّرهم فى أمر دينهم ولا يجبرهم (١) عليه ليختاروا لانفسهم ، وأمرهم بطلب ما فيه
الصفحه ١١٣ : والبغى. والأنبياء (ع) خصّوا (٣) بعلم ما فى شرائعهم المستحقين الخاضعين ، ولم يبخلوا به عليهم ؛ وصانوه عن
الصفحه ٢٠٧ :
أسحر منه! ثم أخبرهم بالذى رأى منه وانتشر ذلك (١) فى قريش ولم يزالوا يتحدّثون به ، وأخذه الخلف عن
الصفحه ٢١٨ :
فى أخمصها فقتلته. ومرّ عليه الحارث (١) بن الطّلاطلة ، فأومى إليه ودعا عليه ، فجعل يتقيّأ قيحا حتّى
الصفحه ٢٢٠ :
الصّالحات ليستخلفنّهم فى الأرض كما استخلف الذين من قبلهم
وليمكّننّ لهم دينهم الّذي ارتضى لهم
الصفحه ٢٢٩ : الى معرفة حركات الفلك والكواكب ونحو كتب المنطق وكتب (٢) الطّب التى فيها علوم مصلحة الأبدان ، أولى
الصفحه ٢٣٩ : قد وقف مع كفره بالقرآن حين عرف لطائف المعانى
التى فى هذه الآية فى باب السّياسة ومكارم الأخلاق. ولها
الصفحه ٢٤٤ :
بمنزلة بذر يبذره (١) الزّراع فى أرضه ، فمنه ما يقع على صخرة ومنه (٢) ما يقع على سبخة ، ومنه ما يقع