الصفحه ١٤٧ : بثاغورس ارتقى إلى الهواء (٧) وعاين عالم الطّبيعة وعالم النّفس وعالم العقل ، وقال : إنّ كلّ ما فى
الصفحه ١٦٥ :
فمن تدبّر هذا الكلام ، علم أنّ هذه المعانى (١) كما ذكرنا. وهذا فى الإنجيل كثير ، أنّه سمى نفسه ابن
الصفحه ٢٥١ :
الأمر إلى الطّائف ، وعرض (١) نفسه على أهلها ؛ فنظر إليه عبديا ليل بن عمرو ، وهو قاعد فى ظل حائط له
الصفحه ٢٧٥ : الكتب المنزّلة فقد شرحنا ما فيه كفاية لمن أنصف ولم يعاند ولم
يغشّ نفسه. «فامّا من طغى وآثر الحياة
الصفحه ٣١٠ : ء وإلى عالم الطّبيعة وعالم النّفس وعالم العقل حتى عاين هذه
العلوم وأدركها. أو ليس هذا مثل ما ادّعاه
الصفحه ١٠ : له : أخبرنى عن الأصل الّذي تعتقده (٣) من القول (٤) بقدم الخمسة :
البارى والنّفس والهيولى والمكان
الصفحه ٢٥ :
مع النّفس. وإذا كان كذلك ، فيجب أن يكون سبعة أشياء قديمة
؛ لأنّ الحركة والشّهوة قديمتان. ويلزمك
الصفحه ٢٧ :
فمن ذا (١) الّذي أحدثها ، وقسر النّفس عليها؟
فلما انتهى الكلام إلى هاهنا (٢) ، ضحك ختن التّمار
الصفحه ٤٨ :
ويدسّانها (٦) ، نحو قوله : إنّ
الله أجرى خيلا (٧) ، فعرقت ، فخلق
نفسه من ذلك العرق. ونحو حديث : زغب
الصفحه ٥١ : ) الأبد ، وملكه الى الابد لا يتغيّر. وضاقت نفسى أنا دانيال على
__________________
(١) ـ وبجناحين
الصفحه ٧٨ : بابه على
نفسه فهو آمن» وعفا (٨) عن أبى سفيان ،
وكان أكبر أعدائه ومن المحرضين (٩) على قتله قبل هجرته
الصفحه ٨٢ : تحمّر وجنتاه ، فيملك نفسه ، ويدرّ العرق من عرق بين عينيه ، فلا (١٠) يتزعزع ، ولا يبطش بيد ولا لسان ؛ وما
الصفحه ٨٦ :
عن هذه (١) الخليقة (٢) المذمومة ، وصان
نفسه عنها ؛ فكان إذا التفت ، يلتفت جمعا.
وإن ذكرنا صفة
الصفحه ٨٨ : امرأة ، فعرفت
أنّ لتلك الغرّة شأنا ، فراودته عن نفسه ؛ فعصمه الله ، ودخل على آمنة (١٥) بنت وهب امرأته
الصفحه ١٠٤ : ؛ ولو نظر فى دعاوى الأنبياء (ع) وحكم فى
ذلك حسب ما نطقت به كتبهم ، ثم أنصف نفسه ، لما ضلّ عن طريق الهدى