الصفحه ٢٣ : ينتهى حتّى يدخله ، فتشوكه شوكة أو تلسعه عقرب ؛ فعند ذلك ينتهى
، وتزول شهوته ، وتستريح نفسه ؛ فيخلّيه
الصفحه ١٤٣ : والنّفس دفعة واحدة ، ثم أبدع جميع ما تحتهما (١١) بتوسّطهما. وقال : إنّ للنّفس (١٢) جرمان ، جرم من النّار
الصفحه ٢٦ : ، وهو يمسكها ويضبط
نفسه ، وهو لا يرسلها حذرا من أن يتأذّى (٤) الأمير بنتنها ، أو حذرا من أن يكون لها وقع
الصفحه ١٣٩ :
بالنّفس الكليّة وتتضرع (١٢) النّفس الكليّة
إلى العقل ، والعقل إلى البارى (١٣) ، فيمسح البارى (١٤) نوره على
الصفحه ١٥٥ : من القيامة المجازاة بالأعمال ، ووعد وأوعد بالثّواب والعقاب ؛ أم
الّذي (٤) يقول : حدّثني طبعى عن نفسى
الصفحه ٧٩ :
شفيت من (١) حمزة نفسى بأحد
حين بقرت بطنه
عن الكبد
فأتته
الصفحه ١٥١ : العقل ، والعقل يمسح
النفس ، والنفس تمسح العالم ؛ فتستضيء ، وتعاين الانفس الجزئيّة النّفس الكليّة.
وقال
الصفحه ١٢ : مجتهد. فاذا اجتهد وشغل نفسه بالنظر والبحث فقد أخذ فى طريق الحقّ
؛ لأنّ الأنفس (٤) لا تصفو (٥) من كدورة
الصفحه ٢٢ : (٥) الزّهر والغضارة ، فتحرّكه الشّهوة وتنازعه نفسه (٦) إلى الدّخول إلى هذا البستان ، ووالده يمنعه لعلمه بما
الصفحه ١٣٨ :
والنّفس والطبيعة تحته ، وهو المدهر المحق (١) وإليه تشتاق (٢) العقول والأنفس
وهو الّذي يقال له
الصفحه ١٦٩ : فنادوا به فوق الطّوايا ولا تخشوا الّذين يقتلون الجسد ولا يقدرون على قتل
النّفس واخشوا من يقدر أن يهلك (١٠
الصفحه ٣٤٩ :
وقال «المسيح (ع)»
يقتلون الجسد ولا يقدرون على قتل النفس. ص ١٦٩
وقد ذكر حزقيال
النبي فى كتابه مثل
الصفحه ١٣ : وعاندت ،
فأخبرنى ما تقول فيمن نظر فى الفلسفة وهو معتقد لشرائع الأنبياء ؛ هل تصفو نفسه
وهل ترجو (١) له
الصفحه ٢١ :
فى إحداث العالم ، أنّ النّفس اشتهت أن تتجبّل (١) فى هذا العالم ، وحرّكتها الشّهوة لذلك ، ولم تعلم
الصفحه ١٤١ : يقبل (١٢) هذا الدّنس وهذه
الأوساخ ، وألقاها عن نفسه واتّصل بكليّته الطّاهرة (١٣) النّقيّة ، تخلّص ولحق