الصفحه ١٠٠ : ، إنّ للرّبّ حكومة مع سكّان
الارض لعدم البرّ والقسط ، وعدم المعرفة بالله فى الارض ، ولما كثر من اللّعن
الصفحه ١٥٢ : (٤) والغرق فى الوساوس (٥) المهلكة الّتي
زعموا أنّهم أدركوا بها وبعقولهم وفطونهم وآرائهم معرفة كيفيّة البارى
الصفحه ١٨١ : ؟ فان قلتم : لا ، قلنا : فهلّا (٧) ألهم الله عباده (٨) معرفة منافعهم
ومضارّهم فى عاجلهم وآجلهم وترك
الصفحه ١٨٣ :
والفساد والتّهالك ؛ وليس يجوز هذا فى حكمة الحكيم ، بل
الأفضل والأعمّ للنّفع أن يلهم النّاس معرفة
الصفحه ٢٢٤ : معرفة ويقين أو مكابرة أو يقول إنّه سحر وكهانة ، كما قاله (٢) من شاهد هذه الآيات ، أو (٣) يكون جاهلا أحمق
الصفحه ٢٢٩ : الى معرفة حركات الفلك والكواكب ونحو كتب المنطق وكتب (٢) الطّب التى فيها علوم مصلحة الأبدان ، أولى
الصفحه ٢٥٧ : فيها نظرا (١) ، إذا (٢) لم يكن متمسّكا
بحبل الشّريعة والتّوحيد والنبوّة ، مستبصرا فيه ، مستحكم المعرفة
الصفحه ٢٨٣ : المعرفة بالحساب والهندسة والنّجوم
والطب عددهم قليل جدا ما بين هذا الخلق الكثير. ولو كان مثالهم فى استخراج
الصفحه ٢٩٦ : عن الحكماء وتعلّمها الخاص والعام؟
ومن قدر على وضع أقليدس وأشكاله ومعرفة الأكر والأوتار (١٠) والأضلاع
الصفحه ٢٩٧ : الحكماء الذين وضعوا هذه الكتب. وهل يجوز (١١) أن يحكم أنّ أحدا (١٢) من البريّة فى
وسعه أن يبلغ معرفة هذه
الصفحه ٢٩٨ : طبعه وصحّة قريحته ممن لم يتقدّم له معرفة بشأن
النّجوم ولم ينظر فى هذه الرّسوم التى وضعت على هذا الحساب
الصفحه ٣٠١ : ، ولم يكن ذلك اختراعا (٣) ولا استخراجا (٤) بطبع ، بل برجوع
إلى أصول ، ومعوّل على تقدير علم ومعرفة ؛ وباب
الصفحه ٣٠٨ : عقل يصغى إليه ويقبله؟ وهؤلاء
(٣) الذين أدركوا معرفة طبائع هذه (٤) العقاقير بالطّعوم والأراييح ، جماعة
الصفحه ٢٤ : النّفس
حتى تطلّعت فيه وحرّكتها الشهوة للتّجبّل (١) فيه؟ فان زعمت (٢) أنّ العالم كان
موجودا مع النّفس
الصفحه ٢٤٢ : النّاس نفسا وأطيبهم روحا ، وكانت روحه النّاطقة ونفسه
الحسّية أبلغ تهيّؤا لقبول آثار الوحى ، وأشدّ مشاكلة