الصفحه ١٠٤ : أكثر كلامهم ورسومهم ، هى أمثال
تختلف (٤) ظواهرها ، والمراد بها المعانى ؛ ومن جهل مرادهم ، ولم
يعرف
الصفحه ١٢٦ :
ذكرنا أنّ كثيرا من كلامهم كان (١) عويصا (٢) غامضا ، إلّا ما (٣) هو من كلام المبتدعين الذين نظروا
الصفحه ١٣١ :
الفصل الاول
ذكر شيء من اختلاف
المتفلسفة وتناقض كلامهم (١)
(١) ونحن نذكر شيئا من اختلافهم
الصفحه ١٥٢ : ذكر أصولهم وأقاويلهم الّتي حكيتها على الاختصار دون الشّرح ودون ذكر
اختلافاتهم فى الفروع وتناقض كلامهم
الصفحه ٩٤ : دلّوا عليه ، وأمروا به من البحث عن معانى كلامهم المرموز ،
ليتّضح عدلهم (٣) ويظهر صدقهم (٤) ؛ فيزول ما
الصفحه ١٠٥ : بالكذب ، وحكم فى كلامهم بالتناقض ،
ولم يتأمّل دعاويهم ، أنّهم يضربون الأمثال ، فضلّ وهلك :
اعلم (٦) أنّ
الصفحه ٧١ : الطّاهرين الذين هم (٤) براء من كلّ ذلك.
وزعم (٥) أن هذا ، من
رسومهم ، وأنّ هذا اختلاف وتناقض فى كلامهم
الصفحه ٩٧ : هذا الباب
، وظنّ بالانبياء الكذب والاختلاف ، فقدّر (٥) فى كلامهم الاختلاف والتّناقض. قال الله عزوجل
الصفحه ١٢٥ : والاختلاف ؛
وترك أيضا رسم الفلاسفة الحكماء المحقّين ؛ فإنّهم رسموا (١٦) أيضا (١٧) فى كلامهم مثل ما
رسمه (١٨
الصفحه ١٢٧ :
النّظر فى أصولهم. فكيف لم يعجب الملحد من اختلاف أئمّته
وكلامهم المتناقض وبدعهم التى ابتدعوها ؛ كما
الصفحه ٣٠٧ :
هذا الاتفاق ولحقوا هذه المعرفة ، فقد أورد ما لا تقبله العقول ؛ لأنّه غير ممكن
أن يكون قوم يتفرّقون فى
الصفحه ٢٣١ : كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ) وحديثها مشهور (٣) عند أهل الملل وعند غيرهم ، لأنّ
الصفحه ١٤٦ :
: ـ A (٢)
موزنوش : مرزنوش C (٣)
قوامه : قومه A (٤)
ـ والضوء ... الظلمة : ـ B (٥)
منهما : منهاABC (٦)
ـ لانه : انه
الصفحه ٢٢٢ : فى رد ما هو مثل
العيان ولا مرية فيه ؛ لأنّها أعلام نطق بها القرآن قبل أن كانت ، ثم كانت بعد
ذلك
الصفحه ٢٤٥ :
سحرا ، لأنّ محمّدا (ص) كان يتلوه على النّاس ، فيقع فى
أسماعهم وتؤدّيه الأسماع إلى القلوب ، فيجذب