الصفحه ٣١٨ : (٩) فى أمورهم دينا ودنيا ولذلك استقام أمر العالم. ولو لا أنّ الله عزوجل (١٠) علّمهم لما علموا ؛ لأنّه خلق
الصفحه ٢٩٠ : (٦) حتى لا يكون لها نظام ؛ لأنّ الشّيء إذا كان من قوم شتى واختلفت (٧) فيه الآراء ، اختلف ولم ينتظم
الصفحه ٢٣٣ :
أن فعله ليس بسحر. فاما (١) فرعون وقومه الذين جهلوا ذلك ، فلم (٢) يزدادوا (٣) إلّا طغيانا
وكفرا
الصفحه ٩٢ : (٣) بعقولهم وإن كانت أمورا (٤) قد انقضت.
(١٨) وإذا (٥) كان الامام بالصّفة التى وصف بها (٦) هؤلاء الرّسل
الصفحه ٢٧٨ : وحجج الله (٣) على خلقه فى
أزمنتهم أيّدهم الله بوحى منه وعلمهم هذه الحكمة (٤). فكلّ واحد منهم أعطى نوعا
الصفحه ١٠٦ :
حين قالوا ضربنا أمثالا (١) ، ولم يسأل عن معنى كلامهم ، وحكم عليهم بالاختلاف والتّناقض ، وقضى عليهم
الصفحه ٢٦٢ : أثر. ولكن مقدار ما يثبت من
رسومهم هو ريح الرّسوم التى كانت من الأنبياء (ع) ومن خمير كلامهم (٣). ومع
الصفحه ٣١١ :
أنّ هذا ، لأنّ المنّانيّة والمجوس أقرّوا بالنبوّة كما أقرّ بها المسلمون ، قلنا
: ليس كلّ من أقرّ
الصفحه ٥٩ :
(٢) ولكنّا نقول : لو لا هذه القوّة التى هى فى الشّرائع
وفى رسوم الأنبياء وكلامهم ، التى صدّرت
الصفحه ٧٢ : اختلفت (٣) ألفاظه ، فانّ
المعانى فيه متّفقة ؛ لانّ الأنبياء والحكماء ، كان أكثر كلامهم مرموزا ، وكانوا
الصفحه ٢٤٦ :
ورئيسا فى قومه ، فاجتمعت إليه (٩) قريش ونهوه أن يقرب رسول الله (ص) وقالوا له : كلامه سحر يفرّق بين المر
الصفحه ٢٨٩ : أنّه عام فى النّاس على
حسب ما يوردونه من كلامهم ؛ بل ، هو للأنبياء خاصّة دون سائر الناس.
ومن اللغات
الصفحه ٢٦٥ : دعواهم (٧) ودرس كلامهم وسقط بنيانهم لانه كان على شفا جرف هار فانهار به (٨) فى نار جهنّم ؛ لا كبنيان محمّد
الصفحه ١٠٧ : واختلاف ألفاظهم بها واتّفاق معانيها ، وتقدير الجاهلين (٣) فيها إذا حكموا بظاهر الالفاظ ؛ فنسبوهم (٤) إلى
الصفحه ١٥٤ :
ينسبهم إلى الخلاف ؛ ولا يرى خلاف هؤلاء التّائهين ، ولا
يذكر تناقض كلامهم ؛ وأن يدّعى أنّ الله