الصفحه ٢٦ : تقدّمت ، فلا بدّ أن تكون قديمة مع النّفس ، أو أحدثها محدث. فان كانت
قديمة معها ، فهى (١٣) طبيعيّة. ويجب
الصفحه ٢٨١ : فيه إلى
بدء الخلق الّذي هو آدم (ع) وهو النّهاية. وإن كان بقراط وجالينوس زادا (٥) شيئا فانّ سبيلهما ما
الصفحه ٢٨٣ : بدّ له من التعلم فى أول أمره ، وإن
__________________
(١) ـ واطباء : اطباءA
(٢) ـ باب التعليم
الصفحه ٣٠٦ : ادّعاه الملحد ، ثم اتّفقوا فلم يختلفوا فى
شيء من ذلك ؛ لأن هذا إن كان من جماعة تعاونوا على ذلك ، لا بدّ
الصفحه ٣٠٧ :
يعرفه ولم يجربه؟ ونقول : انه لا بد ان تكون المعرفة بطبائع
هذه العقاقير ، أصلها من رجل واحد ، أو من
الصفحه ٣٥٤ :
وهذا أوان
الهاشمى محمد
يدين بدين الله
والحق قدبدى
ص ٢٠٣
الصفحه ١٤٥ :
من (١) نحو العقل. وقال
فلسنيون (٢) : إنّ الحقّ
متعلّق بالحكمة (٣) لا من نحو العقل.
واختلفوا فى هذا
الصفحه ١٠٨ : دعاويهم؟ وهلّا (٢) طلب معانيها ، ثم حكم فيها (٣) بالصدق والكذب والائتلاف والاختلاف ، فيكون مصيبا منصفا؟ أم
الصفحه ١١٣ : الأنبياء ، هو
مبنىّ على الحكمة ؛ والحكمة هى العمل بالعلم. فاذا اجتمع العلم والعمل ، سمّى (٢) ذلك حكمة. ومن
الصفحه ١٤٤ : ، إلا أنّ تلك الحركة وذلك السكون ليساهما
وهميّين ولا عقليّين.
(٢٧) وقال انكسمانس (١٨) فى الحق والحكمة
الصفحه ٢٧٨ : وحجج الله (٣) على خلقه فى
أزمنتهم أيّدهم الله بوحى منه وعلمهم هذه الحكمة (٤). فكلّ واحد منهم أعطى نوعا
الصفحه ٦٣ : عليهم.
(٢)
وحكم الامم التى فى أطراف الأرض من أصناف العجم مثل الدّيلم والتّرك
والزّنج والحبشة وسائر
الصفحه ١٦٧ : وحكمه (٨) من بريّته أحدا (٩) ؛ ودعوا (١٠) إلى عبادته على حسب ما قدمنا القول به. وقد نزّههم الله (١١) أن
الصفحه ٢٩٢ :
أحدثا فى هذه الأمّة ، وهما من حكماء الدّيانة وأئمة الهدى.
وهكذا كلّ حكمة فى العالم صغرت أو كبرت
الصفحه ٧ : حسب ما يكون من أعمالهم باختيار لا
باجبار ؛ وهذا أوجب فى حكمة الحكيم ورحمة الرّحيم من أن يكون سبيل