الصفحه ٢٨٠ : ومنه ما ينفع ، وإذا كانت الأدواء تلحق أبدانهم ولا بد لكلّ
داء من دواء ، فعرّفه عزوجل من أى شيء يتولّد
الصفحه ١٤٣ : معه.
(٢٥) وقال انكسمانس الّذي يعدّ أيضا من السّبعة الذين كانوا
يدعون أساطين الحكمة : إن البارى أزليّ
الصفحه ١٣٥ : بالعالم الا على ، والعالم الاعلى صاف (٨) ، وهذا مصفّى ؛ فآخر هذا العالم هو بدء (٩) ذلك العالم ، وليس هذا
الصفحه ٢٤٠ : والنّظر فيه فى
دينه ولا مروءته (١٤). وجميع النّاس لا
يستغنون عن أحكام القرآن والشّرائع ، ولا بدّ لكلّ واحد
الصفحه ٢٥٠ : غير
مكرهين. فأىّ (٥) إلف وعادة تقدّمت
لهم ، وأىّ أيّام مرّت عليهم فى بدء أمرهم ، وسبيلهم ما قد وصفناه
الصفحه ٢٨٦ : سابقة ،
وإنّه لا بدّ من الرّجوع إلى الالهام بتّة بتّة؟! فهذه العجم قد تعلّمت العربيّة ،
ولم يكن لهم
الصفحه ٢٥ : أنّ الحركة التى بعثت الشّهوة ، محدثة غير طبيعية ، فلا بدّ أن
تكون قسريّة (٣) ، ولا بدّ من
قاسر قسرها
الصفحه ١٥٢ : جلّ وتعالى (٦) ، وكيفيّة بدء (٧) كون العالم
وانتهائه (٨) وما كان قبل حدث
العالم وبعد فنائه. وسمّوا
الصفحه ١٦١ : ؛
وإنّما أنتم من أب باغ (١٤) أشر (١٥) ، وإنّما تريدون العمل بشهوة أبيكم الّذي لم يزل من بدء (١٦) أمره
الصفحه ٢٠٣ :
الهاشميّ محمّد
يدين بدين الله
والحقّ قد بدى (٣)
ومنها حديث هشام بن سعيد : كان خرج
الصفحه ٢١٩ : فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ) فوعده عزوجل أن يردّه إلى مكّة عودا بعد بدء (٦) ويفتحها
الصفحه ٢٨٤ : ، ولا بدّ له من الرّجوع إلى إمام يعلّمه
، وإلّا لم ينفعه طبعه ولم يغنه (١) شيئا كما استغنى الاوزّ (٢) عن
الصفحه ٢٨٥ : .
(٦) وأمّا قوله : أخبرونا بأىّ لغة وقف أوّل إمام من أئمتكم
على اللغّات؟ وهل فى ذلك بدّ من الالهام؟ على أنّ
الصفحه ٢٨٧ : كان إلهاما ، فهو من الله
عزوجل وهو جنس من الوحى. وليس له (٣) بد من الرجوع إلى قول أصحاب الشّرائع : إنّ
الصفحه ١٧ : محدث ولا بدّ للمكان من الاقطار ؛ لانه ان لم تكن اقطار ، فلا
مكان.
قال : فانّى (٩) أقول فى المكان أيضا