الصفحه ٢٤٩ :
فى حب رسول الله (ص) تابعين (١) له على (٢) دينه ، قابلين
لسنته وأحكامه باذلين (٣) له (٤) أنفسهم
الصفحه ١١ :
أن يكون التابع أعلى (١) من المتبوع ، والماموم أتمّ فى الحكمة من الامام (٢)؟! قال : أنا أورد عليك
الصفحه ٨٨ :
المطلب رسول الله (ص) على عاتقه وهو يومئذ طفل وارتقى أبا قبيس (٧) ، وأقبلت قريش (٨) تدفّ حوله ،
وطافوا به
الصفحه ٥٧ : الملحد لم يجد من تابعه على مقالته وأصل اعتقاده ، إلّا من ينقص عددهم عن
عدد أصابعه. ومع ذلك ، فقد ماتت
الصفحه ٧٥ : يقول ، قالوا : هذا له (٦) رئىّ من الجنّ ، وتابع يلقى (٧) إليه هذه الأمور.
(٨) وهكذا قالوا لمن تقدّم
الصفحه ٢٥١ : وكتبوا بينهم كتابا ، وعلقوه فى الكعبة.
واتفقوا أن يقطعوه (٥) ويقطعوا من تابعه
، فلا يخالطوهم ولا يبيعوا
الصفحه ٢٦٦ : الأصل ، والفرع تابع
الأصل ؛ لأنّ الله عزوجل قد أظهر دينه على
جميع الأديان. وأمارات هذه الدعوى التى هى
الصفحه ١٤٥ :
من (١) نحو العقل. وقال
فلسنيون (٢) : إنّ الحقّ
متعلّق بالحكمة (٣) لا من نحو العقل.
واختلفوا فى هذا
الصفحه ١٠٨ : دعاويهم؟ وهلّا (٢) طلب معانيها ، ثم حكم فيها (٣) بالصدق والكذب والائتلاف والاختلاف ، فيكون مصيبا منصفا؟ أم
الصفحه ١١٣ : الأنبياء ، هو
مبنىّ على الحكمة ؛ والحكمة هى العمل بالعلم. فاذا اجتمع العلم والعمل ، سمّى (٢) ذلك حكمة. ومن
الصفحه ١٤٤ : ، إلا أنّ تلك الحركة وذلك السكون ليساهما
وهميّين ولا عقليّين.
(٢٧) وقال انكسمانس (١٨) فى الحق والحكمة
الصفحه ٢٧٨ : وحجج الله (٣) على خلقه فى
أزمنتهم أيّدهم الله بوحى منه وعلمهم هذه الحكمة (٤). فكلّ واحد منهم أعطى نوعا
الصفحه ٦٣ : عليهم.
(٢)
وحكم الامم التى فى أطراف الأرض من أصناف العجم مثل الدّيلم والتّرك
والزّنج والحبشة وسائر
الصفحه ١٦٧ : وحكمه (٨) من بريّته أحدا (٩) ؛ ودعوا (١٠) إلى عبادته على حسب ما قدمنا القول به. وقد نزّههم الله (١١) أن
الصفحه ٢٨٠ : ءَ كُلَّها) فعلمه كل شيء
يحتاج إليه من أمر دينه ودنياه. ولم يجز فى حكمة (١١) الله الّا هكذا ، لانهم لم