الصفحه ٢٩٧ : . وكيف من (٩) يدّعى أنّ هذا عرف كلّه باستنباط وفطنة من غير تعليم (١٠) ولا تقديم أصل فيه ولا نظر فى أصول
الصفحه ٣١٢ : الأدواء ، تكون (٧) فى العمران ،
فاذا لم يوجد هاهنا دواء يدفع به الموت ، كيف يجده (٨) فى الخراب وفى جبال
الصفحه ٣٣٧ : مالاً مَمْدُوداً ... إِنَّهُ فَكَّرَ
وَقَدَّرَ فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ
الصفحه ٣٣٩ : يقتله؟» فقام أبو بكر ومشى إليه ليقتله ،
ثم انصرف وقال : «يا رسول الله كيف أقتل رجلا ساجدا لله؟» فقال
الصفحه ٥ : يعينهم (٥) لاستووا فى الهمم والعقول.
قلت : كيف تجيز هذا وتدفع العيان؟! وإنّا نرى ونعاين أنّ
النّاس على
الصفحه ١٣ : الخلاص من
كدورة هذا العالم؟
قال : كيف يكون ناظرا فى الفلسفة وهو معتقد (٢) لهذه الخرافات ، مقيم على
الصفحه ١٥ : الوهم ، فلا نعرف له حقيقة ، فأوجدنى
حركة الدهر الّذي ذكرت أنّه الزمان المطلق.
قال : ألا ترى (٢) كيف
الصفحه ٢٣ : .
قلت : وهذا أيضا (٥) منكسر (٦) من جهات.
قال : كيف؟
قلت : أليس تقول إنّ البارى جلّ وعزّ (٧) تامّ
الصفحه ٢٥ : (١١) ولا نعرفها ،
فعرّفناها (١٢) كيف تكون؟
قال : أنا أضرب لك مثلا يتصوّر لك وتعرف وجه الصّواب فيه
الصفحه ٣٨ : أيضا خبر صحيح ؛ ولكن ليس هو ممّا ينهى (٦) عن النّظر ؛ انّما نهينا عن (٧) أن ننظر (٨) فى كيفيّة الخالق
الصفحه ٤٠ : ممّا يردّ النّظر وينهى عنه ؛ بل ، فيه : النّهى
عن النّظر فى كيفيّة الخالق ، والتّفكّر فى ذاته ؛ والأمر
الصفحه ٥٠ : أنّه (٣) رآه فى المنام ، لم يرد أنّه رآه فى اليقظة. وكيف يجوز أن يقول إنّه رأى ربّه
، والله عزوجل يقول
الصفحه ٧٣ : والتّمييز والسّياسة والجمع لكلّ خلق محمود ؛ وكيف
لا يكون كذلك مع سياستهم للأنام وجمعهم إيّاهم على شرائعهم
الصفحه ٧٥ : ، ثم يقول إنّه لساحر عليم يريد أن
يخرجكم من ارضكم بسحره (١١)؟ فكيف يكون
المجنون ساحرا عليما؟! وكيف يخاف
الصفحه ١٢٠ : مقدسا (٥) ، لأحلّ (٦) بينهم. ثم وصف لهم كيف يتّخذون قبّة الزّمان ، وكم ذراعا (٧) يكون طولها (٩) وعرضها