الصفحه ٢٣٧ : المخزومى وكان مبجلا (٥) فيهم ، فقال (٦) : قد تدبّرت كلام
محمد وما هو الّا سحر يؤثر ، ألا ترونه كيف يأخذ
الصفحه ٢٩٩ : (٤) عن كيفيّتها وكيف
العمل بها وهم يقلبونها بأيديهم ظهرا لبطن (٥) ويرون العمل الّذي قد نقش عليها من
الصفحه ٣٠٦ : الأجناس وكيف يدبّ فى العروق ، حتى يؤدّى كل
دواء فعله إلى الدّاء الّذي عمل له فى أعلى البدن وأسفله وداخله
الصفحه ٣١٦ : (٥) العقاقير طبعا وفطنة وتجربة. قال : وأى فطنة ألطف من هذه؟ قلت : كيف تعدّ (٦) هذا من الفطنة؟ وكيف (٧) تشبّه
الصفحه ١٦ : المكان مثل ما قد لزمك (١٣) فى الزمان.
قال : كيف؟
(٢) قلت : أخبرنى عن المكان ، أهو محيط بالأقطار ، أم
الصفحه ١٧ :
قال : الأقطار هى المكان ، والمكان هو الأقطار ، وهما شيء
واحد لا فرق بينهما.
قلت : كيف لا يكون
الصفحه ٤٤ : الله كيف أقتل رجلا ساجدا لله؟!» فقال : «من
رجل يقتله؟» فقام عمر ومشى إليه (٤) ليقتله ، ثم انصرف وقال
الصفحه ١٠١ : ! ولو أن ناظرا فى هذا
الكلام عمد (١) إلى ظاهر ألفاظه
لعابه ، وقال : كيف يهلك الله عزوجل الحيوان والطّير
الصفحه ١٠٥ : والمعنى مثالا (٢) تستدلّ به على رسوم الأنبياء (ع) فى ذلك ، وتعرف مذاهبهم فيه ، وتتصور (٣) ذلك ، وتعلم كيف
الصفحه ١٤٩ : هؤلاء (٣) الضّلّال وشدّة اختلافهم وضلالهم ، وكيف خالف بعضهم بعضا فى القول فى البارى
جل وتعالى وفى
الصفحه ١٥٢ : (٤) والغرق فى الوساوس (٥) المهلكة الّتي
زعموا أنّهم أدركوا بها وبعقولهم وفطونهم وآرائهم معرفة كيفيّة البارى
الصفحه ١٥٥ : لا حاجة به إلى معلّم يعلّمه فانّه (١٠) قد استوى مع الله (١١) فى العلم بجميع
الخلائق وكيف خلقت (١٢
الصفحه ٢٤٠ : ، كيف عمى عن الّذي فيه من مكارم الأخلاق والأمور الجليلة التى ساس
بها الأنام (٤)؟! وكيف لم يتدبّر
أمر
الصفحه ٢٥٢ : يميّزون حال الأنبياء فى ابتداء أمرهم كيف ، كان؟ وكيف امتحن الله الخلائق؟
لكى لا يقولوا (١١) إنّه إلف وعادة
الصفحه ٢٩٥ : . فكيف يجوز أن يقال إنّ
أحدا (٣) يقدر على مساحة ما بين الأفلاك الغائبة عن تناول أوهام
البشر؟ كيف ... عن