الصفحه ٢٦٩ : بروميّة هكذا ، لأن النّصارى لا تشهد لمحمّد (ص)
بالتصديق كما شهد محمد لعيسى (ع). ولو قدرت الروم على إخرابها
الصفحه ٢٧٠ : كُلِّهِ)
(١) يعنى يظهر الدّين
الّذي أتى به محمد (ص) ، وهو دين الحقّ ، على الدّين كلّه ، فالهاء فى قوله
الصفحه ٢٧٣ : (٢) محمد (ص) الّذي هو القرآن العظيم ، وكشفنا عن الدّلالة الكبيرة له (٣) القائمة فى العالم ، وتكرير القول
الصفحه ٢٧٩ :
الفلاسفة بهذا الاسم.
(٢) فان قال قائل : فلم نهى محمّد (ص) عن النّظر فى النّجوم
وهى من علوم الأنبياء؟ قلنا
الصفحه ٢٩١ : المروّعين المحدّثين
فى هذه الأمّة سبيل الأنبياء فى (٦) الامم ؛ وحكمتهم مستفادة من محمّد (ص) وكان على
الصفحه ٣١١ : اختلفنا (١٣) فقد اختلف أصحاب
الشّرائع. قلت له : إذا كان الأمر هكذا ، فالتّمسك بشريعة محمّد (ص) أولى وأنفع
الصفحه ٣٢٠ : الجعفى ٢١٣ ، ٣١٧
جالينوس ٢٧٤
جعفر بن محمد
الصادق ٤١
الصفحه ٣٢٢ : ٢٧٨ ٢٧٩
مارية القبطية
٢٦٢
مانى ٦٩ ، ٧٠
محلم بن جثامة
٢١٧
مجسطى ٢٩٦
محمد (ص) ٢٨ ،
٥٣ ، ٦٥
الصفحه ٣٣٧ : بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ
الْمُبْطِلُونَ).
ص ٢٣٩
العنكبوت ٢٩ / ٤٨
١١٥ ـ (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ٣٥٤ :
وهذا أوان
الهاشمى محمد
يدين بدين الله
والحق قدبدى
ص ٢٠٣