الصفحه ٧٩ : دخل بها مكّة. فخرج عمير ولحقه ، فرجع وقال : يا محمّد أليس قد أمّنتنى؟ قال
: نعم. قال : فخيّرنى فى نفسى
الصفحه ٩١ : الدّعوة إلّا المجانين ومن لا عقول لهم ولا أفهام.
فمن أنكر ما ذكرنا فى شأن محمّد (ص) وموسى وعيسى (ع) من
الصفحه ٩٦ : : ما هذه الامثال التى يذكرها محمّد ويضربها (٢) بالذّباب والعنكبوت (٣) وغير ذلك ،
فعندها أنزل الله عزوجل
الصفحه ١١١ : يلزموا النّاس قبول ظاهر رسومهم وحدودهم بالقهر والاجبار ؛ كما قال الله
عزوجل لنبيّه محمّد (ص) : (وقاتلوهم
الصفحه ١١٣ : محمّدا (٩) (ص) خالف موسى وعيسى (ع) ، وأنّ بعضهم خالفوا بعضا ، وقال :
انّ كتاب محمّد (ص) هو مملوء من
الصفحه ١٢٣ : ، وحجّها النّبيّون (ع) فى الأمم السّالفة ثم جدّد (١) رسومها إبراهيم (ع) وحجّها ، وجعلها محمّد (ص) قبلة
الصفحه ١٢٥ : وأزكى وأكمل
من ذلك.
(٥) وهكذا كانت (١٣) سبيل محمّد (ص) فى شهادته لموسى وعيسى (ع) بالصّدق والنّبوّة
الصفحه ١٥٤ : ، بحدّثنا (١٢) فلان عن فلان (١٣) عن محمد (ص) عن
جبرئيل (ع) عن الله عزوجل (١٤) ، أنّه قال : (إنّنى انا الله
الصفحه ١٦٧ : يكن فى ذلك نفع ولا جدوى. ونعوذ بالله أن يكون كذلك ؛ بل ، الأمر كما قال
الصّادق جعفر بن محمد (ع) لبعض
الصفحه ١٧٥ : محمد (ص) أحدا من أهل الذّمة (١٧) عليها ، بل كان يستنّ فيهم بسنّة العرب الّذين كانوا عبدة الأصنام. فانّه
الصفحه ١٨٧ :
وأنكروا ما جاء به محمّد (ص) بل ، اتّفقوا على الاقرار به
والتّمسك بشرائعه وإقامتها. وكذلك سائر أهل
الصفحه ١٨٨ : ويقيمون فيهم الحدود من القصاص والقود وغير ذلك ، كما سنّه محمّد (ص)
، لتهارج النّاس ، وفسد أمر (٣) العالم
الصفحه ١٩٩ :
الفصل الخامس
(أعلام محمد (ص) فى الاسلام)
(١) ووجه آخر من دلالاته وأعلامه ، أمور حدثت فى العالم
الصفحه ٢٠١ : الضّمار
وعاش أهل المسجد
أودى ضمار وكان
يعبد مرّة
قبل الكتاب إلى
النّبيّ محمّد
الصفحه ٢٠٣ :
الهاشميّ محمّد
يدين بدين الله
والحقّ قد بدى (٣)
ومنها حديث هشام بن سعيد : كان خرج