الصفحه ٢١٠ :
أنّى ... (فقال (ص)) : (والله ما اعلم إلّا (٢)
ما علمنى الله ، وقد دلّنى عليها ، هى فى وادى كذا من شعب
الصفحه ٥٣ : شريعته قد قهرت جميع الشّرائع ، وسلطانه دائم الى الابد.
فهذا هو كتاب دانيال ، وهو فى يدى أهل الكتاب
الصفحه ١١٣ : الظّاهرة المختلفة ألفاظها معانى تؤلف
بينها ؛ فعند ذلك ادّعوا عليهم التّناقض ؛ كما ادّعى الملحد فى كتابه أنّ
الصفحه ١٠١ : ! ولو أن ناظرا فى هذا
الكلام عمد (١) إلى ظاهر ألفاظه
لعابه ، وقال : كيف يهلك الله عزوجل الحيوان والطّير
الصفحه ٩٢ : (٩) هؤلاء (ع) لم يخف عليهم ما ادّعاه الملحد من التّناقض فى كلامهم ، والاختلاف
فى رسومهم ، ومخالفة بعضهم
الصفحه ٣٥٠ :
قد حبس وبين يديه
الف الف خدام يخدمونه وكتاب لا تحصى.
ص ١٩٨
دانيال ٢ / ٢١
فى كتاب ارميا :
جعلتك
الصفحه ١٢٦ :
تكلّموا فيه من هذه الاسباب ، إلّا اختلفوا فيه ونقض بعضهم على بعض ، ونسبوا كثيرا
من دعاويهم (١٣) إلى
الصفحه ٢٧٦ :
ذكرنا شيئا من كلامه والأمثال التى ضربها (١) فى كتابه. فذاكرت الملحد بذلك ، فقال : هذا هو صحيح
الصفحه ٣٣١ : صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ
شَيْءٍ جَدَلاً).
ص ٩٥
الصفحه ٢٨ : : ـ A (٤) ـ من : ـ C (٥)
ـ صلى ... آله : ـ A (٦)
ـ عز جاره : عزوجل B (٧)
ـ فى صدر ... ذكرنا : ـ A (٨)
ـ انصف
الصفحه ١١٥ : ء البررة ، وينسبونهم إلى ما هم منه براء.
وقال فى آية أخرى : (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ ، فَرُدُّوهُ
الصفحه ٢٥١ : منهم طعاما وأن يمنعوا من مخالطتهم كلّ حاضر وباد (٦). وأخرجوهم إلى شعب مكّة. وبقوا فيه على هذه الحال
الصفحه ١٩٦ : (٧) ويبارك عليه فى كلّ يوم ويدوم ذكره إلى الأبد ويحوز (٨) ملكه من البحر إلى البحر. فهذا ما لا مرية فيه أنّه
الصفحه ٢٠٨ :
الله قد أوحى إلى أنّ شيرويه (١)
وثب (٢) على أبيه كسرى فقتله
فى شهر كذا (٣) من ليلة كذا). فانصرفا
الصفحه ٣٢٩ : وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ
اللهِ).
ص ٣٦ ـ ٣٥
آل عمران ٣ / ٥٧
٣ ـ (قُلْ