الصفحه ٨٩ : ، وفاق النّاس أجمعين فيها ؛ وحقّ له أن يكون كذلك ، وقد اختاره
الله عزوجل من جميع ولد آدم من أوّل الدهر
الصفحه ١٨١ :
الفصل الاول
ومما قال الملحد أيضا
(١) قال الملحد : أخبرونا (١) ، من وجد إلى أمر (٢) طريقين
الصفحه ٣٣ : تبلغه عقولهم ؛ على ما ادّعاه الملحد من أنّ من نظر فى شيء
من الفلسفة ، تخلّصت نفسه من كدورة هذا العالم
الصفحه ٢٩١ :
إلا رسومهم. فلا نجد فى العالم غير رسومهم أو (١) ما استخرج من (٢) رسومهم وبنى على
أصولهم. ووجدنا من
الصفحه ٢٨٥ : .
(٦) وأمّا قوله : أخبرونا بأىّ لغة وقف أوّل إمام من أئمتكم
على اللغّات؟ وهل فى ذلك بدّ من الالهام؟ على أنّ
الصفحه ٢٨٦ : سابقة ،
وإنّه لا بدّ من الرّجوع إلى الالهام بتّة بتّة؟! فهذه العجم قد تعلّمت العربيّة ،
ولم يكن لهم
الصفحه ٧٦ : العظيم الّذي هو وحى من الله عزوجل (٤).
(٩) فاذا كان الامام (٥) فى مثل حال محمّد (ص) من كماله وجمعه
الصفحه ١٩٧ :
الأرض من حمده (٩). هذا ، مع كلام
كثير مثله يذكره فى كتابه (١٠).
(٣) وفى كتاب دانيال رؤياه الّتي رآها
الصفحه ١٩٨ : (٢) إلى دهر الدّاهرين. هذا فى تعبير الحجر الّذي دق (٣) ذلك الصّنم من الحديد والنّحاس والخزف الّذي (٤) رآه
الصفحه ٣٤٩ : ء ٦ / ٩
فى كتاب حبقوق :
لقد انكشفت السماء من بهاء محمد وامتلأت الارض من حمده. ص ١٩٧
حبقوق ٣ / ٣
فى كتاب
الصفحه ١٠٢ : من يعثر فى
طريقه ؛ كفعل الملحدين الضالين.
(١٢) وفى (١١) كتاب صفينا ، قال الرب : إنى ازيل كلا عن وجه
الصفحه ١٩ :
قلت : فأشر إلى المكان الّذي نحن فيه.
قال : هذا الّذي نحن فيه ، لا يدفعه أحد.
قلت : قولك ان
الصفحه ٢٢٩ : الكلام على الكتاب فلامور كثيرة فيها (٧) منافع كثيرة ، وليس فى القرآن شيء من ذلك (٨) الفضل ، إنّما هو فى
الصفحه ٢٧٥ :
أولا (١) عن أوّل إلى
نهاية الزّمان ، ومنها أن تكون معرفتها بالطّبع كما يحسن الإوزّ السّباحة من غير
الصفحه ٥١ : رآها (٥) ثم فسّرها. وقرأت فى كتاب دانيال : رأى دانيال (٦) رؤيا وحلم حلما ورأسه (٧) على مضجعه ، فكتب